الصفحه ٢٠٨ : للهجرة) وجّه كبير علماء إيران المرحوم الشيخ عبد الحسين الطهراني
رحمهالله
بأموال طائلة
إلى كربلاء لإجرا
الصفحه ١٨٩ : المكتبة لاحقاً
إلى الزوال بسبب إهمال المتولّين عليها ، وتمّ نقل بعض الكتب المتبقّية فيها إلى
المكتبة
الصفحه ٢٨٨ :
الدرّي.
٣٢ ـ حاشية على
الكافية.
٣٣ ـ چهار
آئينة.
٣٤ ـ تطهير
التطهير عن أوهام شبه الحمير.
٣٥
الصفحه ٢٦٧ : ، فألّف الميرزا محمّد عبد النبي النيسابوري الهندي
كتاباً أسماه: معاول
العقول لقلع أساس الأصول دافع فيه عن
الصفحه ٣٠٠ : :
أنّه هو الذي يصير سبباً لتحريم امرأة الفحل عليه، ثمّ أضرب عن ذلك كأنّه قال: ليس
الأمر كما يقولون، بل
الصفحه ٢٩٩ : قوله
عليهالسلام
: «ما أجود
ممّا سألت» تعجّبٌ عن جودة السائل باعتبار ترتّب حكم غريب على جوابه الذي هو
الصفحه ٣٠٦ : السرخسي، المتوفّى (٤٨٣ هـ)، الناشر دار المعرفة بيروت / لبنان.
١٥
ـ مرآة العقول: العلاّمة شيخ الإسلام
الصفحه ١٣١ : ، والماشي إلى الجمعة، وفي بيت حجّام (الحمّام ـ ض)».
٥ ـ (خير الناس
ثلاثة): عن [ابن] المنكدر بإسناده قال
الصفحه ٣٠٨ : لسان
الرسول الأعظم محمّد(صلى الله عليه وآله) المصرّحة بخلافته عليهالسلام لرسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٣٠٩ :
، مبتدئاً
بما رواه صحابة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالنصّ عليهم، ثمّ أعقبه بذكر
الأخبار الواردة عن
الصفحه ١٥٠ : بن محمّد الإسترآبادي، حامداً لله، ومصلّياً
على رسوله محمّد وآله الطيّبين الطاهرين، ومسلّماً تسليماً
الصفحه ١٥٢ : الشرق إلى
أعلا ذروته، والباعث على تحصيل العلم وطلبته، والمثيب على نقله وروايته، والصلاة
على أكمل بريّته
الصفحه ١٩٩ : ، فوصل كتاب السلطان إلى
نامق باشا فأرسل كاتبه لإبلاغ البهاء به ، فأعرب البهاء عن استعداده للتوجّه إلى
الصفحه ٨٠ :
الحسيني الهجري ذكر في المشجّر
الوافي ، ونقل عن بعض
المصادر في وصفه : «عَلَم العِلْم ومناره
الصفحه ١٨٦ : اطّلع على بقايا من هذه
المكتبة عن كثب ، وعمد إلى التعريف بها وببعض الكتب المعروفة فيها ، هو الشيخ
الآقا