الصفحه ٢٥٥ : : «وهو مضرب المثل في كثرة من
تخرّج عليه ، ويمتاز عن البعض بأنّ كافّة تلاميذه فطاحل غطارف فحول أعلام ، فقد
الصفحه ٢٦٨ :
مرتكزات المنهج الأخباري :
ويرتكز المنهج
الأخباري الذي عرضه الإسترآبادي في كتابه ودعا إلى إحيائه
الصفحه ٢٨٥ : كتاب كشف اللثام عن قواعد
الأحكام رسّخ موقعه
كفقيه بارز في تاريخ الاجتهاد عند الشيعة. كما لا تخفى منزلته
الصفحه ٣١١ : باب من الأبواب المعهودة،
أو تدخل تحت تلك العناوين، لكن لسبب ما أُهملت وغُضَّ الطرف عنها ؛ أمّا لمشكلة
الصفحه ٣١٣ : هذا المختصر المفيد معنى الإمامة الإلهية ومظلومية الإمام السبط الحسن
المجتبى عليهالسلام.
اشتمل
الصفحه ٧٤ :
الأحساء ببلدة (الجبيل) ، كما يعرف في بعض المخطوطات والوثائق بـ : (الجمازي) نسبة
إلى الأمير (جماز) أحد
الصفحه ٦١ :
الأحسائي المنطلق إلى الحجّ ، وكان هذا حال العديد من حجّاج الهند كما
تؤكّده المصادر.
أمّا
الصفحه ١٧١ : إصفهان جيّداً. فكتب أمير كبير كتاباً إلى إصفهان ، وبعد مدّة قصيرة كتب
السيّد في جواب رسالة صدر إيران
الصفحه ١٩١ :
يُشار إليها إلاّ من طرف خفيّ ، أنّ الشاه نفسه ـ بحسب الظاهر ـ هو الذي
أمر بإحضار الباب إلى طهران
الصفحه ٢٠١ :
ومن هنا نشاهد سعياً من البلاط ، إلى العمل على إبعاد الشيخ من جواره. لقد
أدرك ناصر الدين شاه أنّ
الصفحه ٦٨ :
إلى مَ بأرض
الهند أُذهب لذّتي
ونضرة عيشي
في محاولة النضرِ
وقد
الصفحه ٧٩ : ممّن تتلمذ على المصنّف الشيخ علي خان بن أحمد المدني الذي كانت له رحلات إلى
الهند.
٧ ـ الشيخ موسى بن
الصفحه ١٣٣ : إلى عبد الرحمن
الشجري ابن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط.
ينظر: الشجرة المباركة في أنساب
الصفحه ٢٤٧ : عبد الرحيم الشريف الكبير»(١).
ولم يُعلم من
نسبه إلى أبعد من ذلك ، أعني : عبد الرحيم الشريف.
ولعلّ
الصفحه ٧٠ : ، ينزح بعدها إلى ديار أخرى ، بعد أن أدّى دوره الديني والاجتماعي
والثقافي ، نوردهم حسب الحقبة الزمنية التي