الصفحه ٨ : ألقابه ، ولعلّ مولده ، أو أصوله العائلية
تعود إلى مدينة البصرة ، فقد سكن فيها ، وحدّث عن بعض رواتها
الصفحه ٤٢ : والمحدّثين ، وفيهم العديد من الثقات والأجلاّء ،
وجدوا فيه مجمعاً لصنوف مختلفة من المعارف والعلوم ، فأخذوا عنه
الصفحه ١٠٧ : ـ قدّس الله نفسه، ونوّر رمسه ـ من أوّله إلى آخره،
قراءةً مهذّبةً مرضيةً، تشهد بفضله، وتنبئ على غزارة علمه
الصفحه ١٥٩ : ـ اتّفاقاً، وبعلم كثير من الباحثين ـ سنةً وعشرة أشهر
تقريباً، ابتداءً من تمّوز (٢٠١٦م)، إلى نهاية أيار (٢٠١٨م
الصفحه ٧٢ : البحرين إلى العراق ، ثمّ سكن في الهند حتّى مات»(١).
تتلمذ وأجيز
بالرواية على عدد من أعلام عصره منهم
الصفحه ٨٤ : مدينة المنامة بالبحرين لفترة من
الزمن ، كما يحتمل أنّه هاجر إلى مدينة شيراز التي عاش فيها ابنه الشيخ
الصفحه ٨٥ :
الكتب خلال فترة زمنية تمتدّ إلى ثلاثين سنة ، بين عامي (١٠٦٨ ـ ١٠٩٨هـ) ،
وهذا يؤكّد جودة نسخه
الصفحه ١٠٥ : ١٩٥٨م في (مجلّة معهد المخطوطات
العربية ٤ / ٢٢٦).
أقول: إنّ نسخة (المستنصريّات) هذه قد
انتقلت إلى مكتبة
الصفحه ١١٧ :
وثمانمائة
هجرية، وكتب العبد الضعيف علي بن حسن بن محمّد الإسترآبادي، عفا الله عنه وعن
والديه وعن
الصفحه ١٣٧ : نبوية. وكتب الفقير إلى الله تعالى جعفر بن أحمد الملحوس
الحسيني، عفى الله عنه»(٢).
يتبيّن ممّا
تقدّم
الصفحه ١٤٧ : لمراضيه، وأعانه على امتثال أوامره والانزجار عن نواهيه ـ وذلك في عدّة
مجالس آخرها نهار الأحد تاسع شهر شعبان
الصفحه ١٨٢ : ، عبارة عن :
١ ـ الميرزا
حسين النوري المعروف بـ : (المحدّث النوري) و (خاتم المحدّثين).
٢ ـ الملاّ
حسين
الصفحه ٢٤٩ : كابراً عن كابر العلم والفضيلة وزعامة النجف ، فأصبحت أسرته بعده
من أشهر الأُسر العلمية التي لها مكانتها
الصفحه ٢٥١ : الريادي الكبير.
الثانية : خروج عدد من الكتب المفصّلة غير المسبقة في مجالَي
الفقه والأصول إلى حيّز الوجود
الصفحه ٢٥٤ : السيّد محمّد جواد العاملي والشيخ جعفر كاشف الغطاء ،
وكذا عن الشيخ أحمد الأحسائي ، وغيرهم(١).
تلامذته