الصفحه ٢٦ : المصادر الشيعية الأصلية ، كالكافي والمحاسن
وبصائر الدرجات ، وفي ذلك نقض واضح لتهمة الإعراض عن مرويّاته
الصفحه ٢٧٠ : العاملي عدّة مؤلّفات ،
منها هداية
الأبرار إلى طريق الأئمّة الأطهار(٢) ، وهذا الكتاب من أشهر ما عُرف به
الصفحه ٢٢ :
بن يحيى ، وأخبرنا أبو عبد الله القزويني قال : حدّثنا أحمد بن محمّد بن يحيى ، عن
أبيه قال : حدّثنا
الصفحه ٤٦ : ، يُعتقد أنّها نسخت عن نسخة
الخوانساري في المدرسة الفيضية بتاريخ (١٢٨٢ هـ).
٤ ـ مخطوطة
مركز إحياء التراث
الصفحه ٦٥ : ) (٢) ، و (بندر سورت) من الموانئ التابعة لها.
أسباب الهجرة الأحسائية إلى الهند :
الذي يظهر إنّ
هذا الوجود
الصفحه ٨٨ : يرحلون إلى بعض المراكز العلمية والمدارس الدينية ويعطونها أولوية على
غيرها ، لا لكونها الخيار الوحيد لديهم
الصفحه ١٠٣ : (١)، جاء في الإجازة ما نصُّه:
«بلغ قراءةً وبحثاً،
وشرحاً واستشراحاً، من أوّل هذا المجلّد إلى آخره، وسأل
الصفحه ١٢٣ : الأوّل المنتهي إلى كتاب المكاسب في آخر نهار يوم الخميس ٢٠ ذي القعدة سنة (٨٢٨ هـ)،
وذكر الشيخ آقا بزرك
الصفحه ١٦٧ : للهجرة) ،
ولا نعرف شيئاً عن محلّ ولادته ، سوى أنّ أصوله تعود إلى قرية (نظام آباد) وهي من
القرى الواقعة
الصفحه ١٧٨ : ،
حتّى نال درجة الاجتهاد. ثمّ عاد إلى طهران بوصفه زعيماً دينيّاً ، وتولّى
المرجعية العامّة»(٢).
وجاء في
الصفحه ١٨٤ : صاحب معارف الرجال :
«يؤثر عنه كتاب
في طبقات
الرواة غير تامّ
عثرنا عليه»(٢).
وفي كتاب أعيان الشيعة
الصفحه ١٨٧ :
نأتِ إلى هنا ابتغاءً للراحة. وعلى الرغم من كوني وافر النشاط والعمل
ولكنّني مع ذلك كنت أغبطه على
الصفحه ١٨٨ : .
(٢) انظر : فقه
فتوائي ٢ / ٢٩٧ ، نقلاً عن : طبقات أعلام الشيعة في القرن التاسع : ١٧٦ ـ ١٧٧ ؛ الذريعة
إلى
الصفحه ٢٥٨ :
بركن(١).
إيصاء الشيخ بالزعامة والمرجعية من بعده إلى الشيخ الأنصاري :
ومن سعة أفق
الشيخ وبُعد
الصفحه ٢٧٥ : بها ،
وعليه فلا يحتاج الفقيه إلى البحث عن أسناد الروايات الواردة في الكتب الأربعة
ويصحّ له التمسّك بما