الصفحه ٢٤١ :
: «وكان فسويّاً سكن بغداد إلى حين وفاته، وحُمِل عنه من علوم الأدب كتب عدّة
صنّفها .. وسألت أبا سعد الحسين
الصفحه ٢٣٢ :
متعصّباً للسنّة» (تاريخ
بغداد ٦ / ٢٩٩ ـ
٣٠٠) راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد ١ / ١٤٧
الصفحه ٢٣٤ :
شيئاً من أفكاره كما ذهب غيره من أهل الحديث أيضاً إلى تكفير من يقف في هذه
المسألة (راجع أقوالهم في
الصفحه ٢٣٩ : يوحي بأهمّية الجلودي وتراثه.
والظاهر أنّ
ابن الجندي قد أخذ عن الجلودي في رحلته إلى البصرة ـ وقد كان
الصفحه ٢٤٣ : ، ويذهب إلى الوقف في القرآن»(٢) راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد ٣ / ٤٥٩، والفوائد برقم : ٤٢، ٥٠
الصفحه ٢٨ : السيّاري مختلف قليلاً ؛ لأنّ آل طاهر كانت لهم ميول شيعية(٢) ، وكانت لهم مصاهرات مع آل زرارة(٣) ، بدءاً من
الصفحه ٨٢ :
ما برحت
أثمارها كالعسجدِ
٩ ـ السيّد عبد الله بن محمّد آل شبانه الحسيني الأحسائي البحراني
الصفحه ٢٢٨ : الصوفية
:
جعله الذهبي في
وفيات ما بين سنة (٣٥١ إلى ٣٦٠ ق) وقال عنه : «له
الصفحه ٢٣٨ :
أبو الحسن أحمد بن محمّد بن عمران الجندي». (رجال النجاشي / ١٩٩ رقم ٥٢٨) ويروي عن أخيه صدقة بن
الصفحه ١١ :
عن الحسن بن علي النيشابوري الدّقاق ، عن إبراهيم بن محمّد بن عبد الله بن
موسى بن جعفر
الصفحه ٢٢٢ :
منه» (تاريخ
بغداد : ٦ / ٣٩).
راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٨ / ٤٨٢).
٥ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٨١ : .
كما يشير إلى
وجود والده في الأحساء وأنّه يحنّ إليه حنين الخنساء إلى أخيها المقتول صخر ، ولا
يغفل
الصفحه ٨٣ : الأواخرِ
تحيّة مشتاق
وتسليم واله
إلى غائب بين
الجوانح حاضرِ
وهي أبيات
الصفحه ١٧٠ : إلى خطئه ؛ فقال له : إنّ الحكم الذي
كتبتموه على هامش ذلك السؤال غير صحيح ، فهو على خلاف القوانين
الصفحه ١٧٣ : ءة المراثي ، يمكن لكم التعريف بشخصكم إلى حدّ ما ، فربّما
تعرّف عليكم بعض طلبة العلم الحقيقيّين من الذين