الصفحه ١٢٦ : السيّد المعظّم
المكرّم، نقيب نقباء آل [الـ]ـعبا، السيّد
__________________
(١) الظاهر أنّ هذا
المسجد
الصفحه ٢٠٠ : إيران وشعبها. لا شكّ في أنّ الطاغية الذي
لا يتورّع عن سفك دم مثل دم أمير كبير ، لن يتحمّل بقاء وصيّه إلى
الصفحه ٣١ :
محمّد بن يحيى وأحمد بن إدريس ، عن محمّد بن أحمد ، عنه. وفي مولد أمير
المؤمنين عليهالسلام
، عن
الصفحه ١٢٥ :
رواية
هذا الكتاب وغيره من مصنّفات علمائنا من العلوم الدينية، عنّي عن مشايخي، منهم
السيّد الفاضل
الصفحه ١٣ : الخوض في غماره أو مواجهة استحقاقاته ،
احترازاً من تهمة طالما ألصقها المخالفون بالشيعة ، وبغضّ النظر عن
الصفحه ١٥ : آل طاهر في زمن أبي محمّد
عليهالسلام
، ويعرف
بالسيّاري ، ضعيف الحديث ، فاسد المذهب ، مجفوّ الرواية
الصفحه ١٠٨ : ـ طاب ثراه، وجعل الجنّة مثواهـ عن الشيخ المولى الإمام الأعظم، قدوة
علماء الأمم، جامع الفضائل النفسانية
الصفحه ١٦٩ :
ويبدو أنّ شدّة
الفقر حملت (شيخ العراقَين) على العودة إلى طهران بحثاً عن الانفراج بعد الشدّة ،
فجا
الصفحه ١٧٤ : الرجل الوضع عن كثب ، ولكنّه
استطرد قائلاً : سيأتي الأمير إلى هذا المكان بالتحديد ، ثمّ غادر المكان. وفي
الصفحه ٤٠ : يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن السيّاري قال : كتب محمّد بن
الفرج إلى العسكري عليهالسلام
يسأله عمّا روي
الصفحه ٢٤٠ : ءات. قال عنه الذهبي : «وأصله كوفي، سكن واسطاً، وأقرأ بها الناس وكان ثقة»
(تاريخ
الإسلام ٨ / ٢٦٨
الصفحه ١٩٥ : الأزل عن الأنظار ، ويرسله على الدوام إلى السياحة والسفر ، وبذلك
فقد تولّى بنفسه زعامة وقيادة البابية من
الصفحه ٢١٤ : يسأله عن سبب ذلك.
فلمّا وصل إلى المسجد توجّه نحو القبلة فأتى إلى محراب المسجد ، فأمر العمّال
بحفره
الصفحه ٢٢٦ :
الجوهري هذا عالم محدّث كثير الأدب ثقة ورع أثنى عليه المحدّثون ورووا عنه
مصنّفاته» (شرح
نهج
الصفحه ٢٣١ : بغداد ثمّ أشار إلى بعض مشايخه وتلامذته كما صرّح برواية ابن الجندي عنه
(تاريخ
بغداد ٥ / ٤٠٨).راجع
رواية