الصفحه ١٣٥ : الإنهاء في آخره:
«أنهاه ـ أدام الله
سيادته، وعظّم أجره ـ من أوّله إلى هنا ـ وهو آخر الجزء الأوّل ـ قرا
الصفحه ١٧٥ : .
بالإضافة إلى
نقاط الاشتراك يمكن لنا أن نرصد في المقابل بعض نقاط الاختلاف بين هاتين الروايتين
، أي : الرواية
الصفحه ١٩٢ : العصر. وكان يكفي أن يأمر محمّد
شاه القاجاري ببناء دور عبادة خاصّة بالبابيّين إلى جانب الخانقاهات التي
الصفحه ٢٠٢ : المزعج ؛ فكلّفه الشاه بالتوجّه إلى كربلاء ؛ ليصلح من شأن الأماكن
المقدّسة فيها»(١).
وفي فهرس التراث
الصفحه ٢٠٤ : كبيراً جدّاً ، إلى الحدّ الذي استمرّ الناس
معه في عملية الإعمار على مدى نصف قرن من الزمن بعد هجوم
الصفحه ٢٧١ : معظمها فروق معنوية وليست لفظية(٢).
وإلى جانب ما
تقدّم كرَّس الشيخ الحرّ جهوده العلمية لترسيخ دعائم
الصفحه ٢٧٦ : الشرعي(٢).
هذا ما يُنسب
إلى الأخباريّين على نحو الإجمال ، أمّا تفصيل مرادهم بالدقّة من نفي دليلية العقل
الصفحه ٨٦ : بن علي بن هاشم بن علي الحسيني الموسوي الستراوي البحريني.
ـ
الذريعة إلى أصول الشريعة : للشريف
الصفحه ٩٥ : ، الطبعة الأولى (د. ت).
١٠
ـ الحج إلى مكّة المكرّمة من شبه القارة الهندية (١٥٠٠ ـ ١٨٠٠م) : مايكل
الصفحه ١٤٠ : أيّده الله من
أوّله إلى آخره قراءةً مرضيةً. وأجزت له أن يدرّس. وكتبه علي بن الحسن بن محمّد
الإسترآبادي
الصفحه ١٥٥ :
اثنتين
وستّين وثمانمائة هجرية، وصلّى الله على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين. وكتب العبد
حسن بن حمزة
الصفحه ١٧٢ : ] ، وقد قطعها بسترة إلى نصفين ، وقد أسكن أهله خلف السترة ،
وفرش النصف الآخر بحصيرة يجلس عليها ، دون أن
الصفحه ١٨١ : : «وصل الشيخ
هادي في العقد الثالث من عمره إلى النجف الأشرف ، وأدرك السنوات الأخيرة من عصر
الشيخ مرتضى
الصفحه ١٩٠ : التي عكف الشيخ على جمعها في طهران ، ثمّ أخذها معه عند هجرته إلى العتبات
المقدّسة ، وممّا ورد في ذلك
الصفحه ٢٠٣ : يخرج أوّل الأمر من إيران بفعل ضغوط مورست عليه ،
وإنّما كان دافع ذهابه إلى العتبات المقدّسة ـ على ما