الصفحه ١٢٠ : الإسترآبادي للسيّد حسن بن حمزة، على ظهر نسخة (الدروس)
الآتي ذكرها في الإجازة رقم (٧)، وكذا عبّر السيّد عن نفسه
الصفحه ١٩٥ : النوري نفسه
يخطّط لأمر يجيله في دخيلته ، بادر إلى قمع المنافسين له بشدّة ، وأخذ يشيع سياسة
الفوضى
الصفحه ١٩٨ : ، والخبيث ، الذي جرّد سيف
نفسه على وجه الله ، ووسوس الشيطان في نفسه ، والذي يفرّ الشيطان عن كفره ،
والفاجر
الصفحه ٢٠٧ : نفسه ما إذا كان
المعني بالصدر هو الصدر الأعظم الميرزا آقا خان [المشارك في قتل أمير كبير] ، أو
الصدر
الصفحه ٣٦ : عبد الرحمن بن محمّد بن علي البرقي ، أبو جعفر ، أصله كوفي ،
وكان ثقة في نفسه ، اتّهمه القمّيّون
الصفحه ٦٠ : بما عسى يبلغ ثمنه».
ونقل(١) عن نفس الأمير العقيلي عن كثرة تواصل العقيليّين مع
الهند قوله : «قال
الصفحه ٦٨ : قنعت
نفسي بأوبة غائب
إلى أهله
يوماً ولو بيد الصفرِ
إذا لم تكن
في الهند أصناف
الصفحه ٧٣ : ،
كريم النفس رحمه الله ويظهر أن أصله من
__________________
(١) أعلام هجر ١ /
٣٩٢ ، مجلّة الواحة
الصفحه ٨٠ :
وقد قنعت
نفسي بأوبة غائب
إلى أهله
يوماً ولو بيد الصفرِ
إذا لم تكن
في الهند
الصفحه ٩٢ : أقبلت
نفسُ اللبيب
فكيف في الإدبار
سلها عن
الماضين من عشقها
الصفحه ١٠٦ : كمال الدين الحسن، واستظهر أنّ ولده كمال الدين كان من
المعمّرين، فقال ما نصُّه: «صرّح نفسه في أوّل
الصفحه ١١٣ : الله بعيوب نفسه، وغفر
له ولوالديه ولجميع المؤمنين والمؤمنات ـ وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين، ربّ
الصفحه ١١٧ : يوافق يوم
الأربعاء لا الخميس من الشهر نفسه، وعليه، فالصحيح أنّ تاريخ إنهاء محمّد الإسترآبادي
كان يوم
الصفحه ١٢١ : المذكور نفسه: ٤ ربيع الأوّل سنة (٨٢٠هـ)، فلاحظ.
ينظر: مكتبة العلاّمة الحلّي: ٣٨ الهامش.
وورد في البحث
الصفحه ١٢٢ : بأنّه بتاريخ ٢١ شعبان سنة
(٨٣٣هـ)، وهي نفسها التي ذكرها الميرزا الأفندي في (ج٣ / ١٥٦) من رياضه، فليس