الصفحه ١١٣ : نسخة قواعد الأحكام المذكورة في الإجازة السابقة، أحدهما في نهاية الجزء
الأوّل، والثاني في آخر الجز
الصفحه ١٣٠ : (ت٣٨١هـ) على نسخة رجال ابن داود المذكورة آنفاً، الموجودة في مكتبة السيّد المرعشي
بالرقم ٣٠٣٧، وهي غير
الصفحه ١٤٧ : النسخة تمّ نسْخها بتاريخ يوم الثلاثاء أوّل شهر
جمادى الآخرة سنة (٨١٣هـ) في حضرة مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٩ : رجال ابن داود (كان حيّاً سنة ٧٠٧هـ) في موضعين منه:
الأوّل: كتبه على آخر النصف الأوّل من النسخة بتاريخ
الصفحه ١٦٧ : أو توضيح أن يجعل فهم بعض الأمور متعذّراً على القارئ
الكريم. ثمّ انقدح في ذهني أن أكتب مقالة مختصرة
الصفحه ١٦٨ :
شديد التعلّق بها. وقد سأله نجله ذات يوم عن سبب تعلّقه بتلك المبراة؟ فقال
له : أثناء دراستي في
الصفحه ١٧٧ : أمير كبير.
وهكذا فقد
شكّلت هذه المرحلة منعطفاً في حياة (شيخ العراقَين) ، وفيما يلي نسلّط الضوء على
الصفحه ١٨٣ : (شيخ العراقَين) :
قال الشيخ
الآقا بزرك الطهراني رحمهالله
في طبقات أعلام الشيعة في هذا الشأن : «له
الصفحه ٢٠٢ : التاريخ ،
فإنّ مهمّة الشيخ الطهراني في إعمار العتبات المقدّسة للأئمّة الأطهار
عليهمالسلام
في العراق
الصفحه ٢٠٣ : الفضلاء في تلك المعضلات وثانياً تعمير المشاهد المشرّفة»(١).
ومن هنا يتّضح
ويفهم من كلام الشيخ أنّه لم
الصفحه ٢٠٤ :
والبهيّة»(١).
هجرة (شيخ العراقَين) :
كان حجم الخراب
الذي طال العتبات المقدّسة في العراق
الصفحه ٢٠٧ : النوري ، بيد أنّها كانت تعرف في الأعمّ الأغلب بمدرسة
الصدر.
طبقاً لهذه
الرواية يكون الشيخ قد تمكّن
الصفحه ٢١٤ : بـ : (شيخ العراقَين) ، قال : كنت في عنفوان شبابي مع
والدي المرحوم بـ : (سُرّ من رأى) حين أرسله السلطان ناصر
الصفحه ٢٢٢ :
منه» (تاريخ
بغداد : ٦ / ٣٩).
راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٨ / ٤٨٢).
٥ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٢٩ :
أحوال ومُجَاهَدة وأتباع ومُحِبُّون، وهو شيخ أهل البصرة في زمانه، عُمِّر
دهْراً ، وأدرك سهل بن عبد