الصفحه ٧٧ :
والنسخة معه ، في النسخة علامة بلاغ من السيّد الحسن بن محمّد الحسيني ،
قال فيه : «بلغ مقابلة في
الصفحه ١٣٧ :
السيّد جعفر بن أحمد الملحوس الحلّيّ (كان حيّاً سنة ٨٣٨هـ) في سنة
(٨٣٨هـ).
ولم يذكر أحد
ممّن
الصفحه ١٥٨ :
بعض منسوخاته وتملّكاته:
ورد في بعض
فهارس المخطوطات أنّ المولى علي الإسترآبادي قد نسخ بخطّ يده
الصفحه ١٩٥ : البابية في قضية اغتيال ناصر
الدين شاه ، ثمّ أخرج من إيران برفقة خادم من القنصلية وموظّف في الحكومة
الصفحه ١٩٦ : والسرور ، وكانوا يبيحون لأنفسهم ارتكاب جميع
أنواع الشهوات والمتع في ذلك اليوم. ومن ناحية أخرى كان هذا
الصفحه ٢٠٦ :
كانت تجري في مختلف المدن المقدّسة بشكل متزامن قطعاً. من هنا لا نجد ضرورة
إلى بيان تلك المنجزات
الصفحه ٢١١ :
عموداً خشبيّاً ، وأطلق على المجموع اسم طارمة باب المراد.
ثمّ ذُهِّب
الأيوان الكبير الواقع في
الصفحه ٢٦٩ :
الأخرى وجسّدتها في علم أصول الفقه ، مقلّصة الاعتماد على الحديث بالاقتصار
على المتواتر منه من دون
الصفحه ٢٨٧ :
٢ ـ رسالة في
الرضاع.
٣ ـ المناهج
السوية في شرح الروضة البهية.
٤ ـ منبّه
الحريص على فهم شرح
الصفحه ٣١٦ :
لاستنباط المسائل الفقهية، كما تابع المؤلّف في البحث
عن مسألة التحوّل والتجدّد في
الصفحه ٢١ :
حدّثنا أبي ، قال : حدّثنا السيّاري ، إلاّ بما كان فيه من غلوّ وتخليط»(١) ، ويظهر أنّ الاستثناء في
الصفحه ٦٣ : الذين كان لهم دور علميّ ودينيّ في الهند سوف نذكرهم بنحو
من التفصيل والتوضيح.
اتجاهات الهجرة الأحسائية
الصفحه ٦٥ : تقع
في شمال غرب الهند. عاصمتها (غانديناغار) التي سمّيت على اسم (المهاتما غاندي)
كونه ولد في مدينة
الصفحه ٧٠ :
أعلام الأحساء في الهند
استطعنا
التعرّف على عدد من أعلام الأحساء الذين كان لهم إقامة في الهند
الصفحه ٩١ : ، من
الأحكام الشرعية والأمور المبتلى بها الناس ، إضافة إلى معالجة وحلّ مشاكلهم في
مختلف جوانب الحياة