الصفحه ١٨٩ :
«لقد ترك
المرحوم الشيخ عبد الحسين الطهراني (م : ١٢٨٦ هـ) الكثير من الموقوفات في العتبات
المقدّسة
الصفحه ٢٦١ :
فرغ منه في سنة (١٢٥٧هـ) ، فأثبت بعمله القيّم المنّة على كافّة المتأخّرين
وجعلهم عيالاً له في
الصفحه ٢٧٢ : كتابه البرهان
في تفسير القرآن في ستّة مجلّدات اتّبع فيه المنهج الأخباري في التفسير ، وقد أشار إلى ذلك
الصفحه ٣٠١ : الله)، ولعلّه الأظهر، وما ذكره الفاضل المشار إليه بعيدٌ جدّاً، من لا وجه
له أصلاً ولا إشعار في السؤال
الصفحه ٤٠ :
شاذان(١) ، وما ذلك إلاّ بسبب إيمان الكليني بفقاهة هؤلاء
المحدّثين ، وتضلّعهم في فهم كلام أهل
الصفحه ٤٥ : للمكتبة الإسلامية في عام (٢٠٠٩) ،
باللغة الانكليزية بعنوان : التنزيل
والتحريف (RevelationandFalsification
الصفحه ٧٢ :
في الدين متفنّناً مصنّفاً في أغلب العلوم ، أديباً شاعراً حسن المنثور
والمنظوم ، جاء من بلاد
الصفحه ١٠٤ : العزيز الطباطبائي في (مكتبة
العلاّمة الحلّي: ١٤٦) عنه وعن المولى علي بن الحسن الإسترآبادي بـ : (الأخوين
الصفحه ١٢٦ :
١٤ رجب سنة ٨٢٩هـ في مسجد السيّد جلال بن شرفشاه الحسيني(١)، على الورقة الأولى من نسخة من كتاب رجال
الصفحه ١٦٩ : ء بأسرته واستأجر غرفة متواضعة ، ولم يكن حاله في بداية الأمر بأحسن ممّا كان
عليه عندما كان في النجف إلى حين
الصفحه ١٨٧ : نشاطه وكثرة اشتغاله»(١).
وقد ورد
التعريف بالكتب في تلك المكتبة في كتاب أعيان الشيعة على النحو الآتي
الصفحه ٢٦٠ :
ثراه في مقدّمته على الكتاب ـ يرجع إلى عدّة أمور :
١ ـ أنّه كتاب
لم يؤلّف مثله سعة وإحاطة
الصفحه ٢٧ : المعلوم أنّ الأخذ بالمراسيل أمر نظري واجتهادي والمسألة
فيه خلافية»(١).
٨ ـ كونه من كتّاب آل طاهر :
كان
الصفحه ٢٨ : مبتلين بالعمل لدى السلطان ، إمّا كوزراء أو كتّاب أو مسؤولين في
بعض مرافق الدولة العبّاسية ، والدويلات
الصفحه ٣٢ : محمّد بن
العبّاس بن ماهيار في تفسيره بتوسّط أحمد بن القاسم. ثمّ إنّ الكتاب المذكور ليس
فيه حديث يشعر