الصفحه ٨١ : .
كما يشير إلى
وجود والده في الأحساء وأنّه يحنّ إليه حنين الخنساء إلى أخيها المقتول صخر ، ولا
يغفل
الصفحه ٨٥ : .
ويظهر أنّه عاش
لفترة في الهند في منطقة (حيدر آباد) بالهند(١).
عرفنا ممّا نسخ
عدّة كتب وهي
الصفحه ١٠٦ :
وقد كتب الجزء
الأوّل من هذه النسخة جلال بن محمّد بن علي الصائغ في سلخ شوّال سنة (٨١٤هـ)، ونسخ
الصفحه ١٣٤ :
القمّي (كان
حيّاً سنة ٨٣٨ هـ)، المجاور بالنجف الأشرف، أتمّ نسخها في منتصف ربيع الثاني سنة
(٨٢١هـ
الصفحه ١٥٠ :
«وكان الفراغ منه في
الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة على يد العبد حسن
الصفحه ١٥٤ :
للرواية
فيه مدخل، عن شيخنا ومولانا زين العابدين علي بن الحسن الإسترآبادي، عن شيخه
المولى السيّد
الصفحه ١٧٠ : والتشريعات
الإسلامية. فالتفت جميع من في المجلس إلى الشيخ الوافد حديثاً ، وتساءلوا فيما
بينهم : من يكون هذا
الصفحه ١٧٤ :
الأمير. فقال الرجل : ألست تسكن في هذه الدار؟ فقال الشيخ : إنّ هذا هو
منزلي ، ولكن عليك أن تصعد
الصفحه ١٩٧ :
الذي يتّخذه شخص مثل (شيخ العراقَين) في هذه المسائل. وقد تركت مفاوضات
الشيخ تأثيرها واتّخذ القرار
الصفحه ١٩٩ : سبهسالار ممثّل إيران في البلاط العثماني على استرضاء
السلطان العثماني بنقل بهاء الله وأتباعه إلى إسطنبول
الصفحه ٢٠١ :
لأسباب سنأتي على ذكرها] في العتبات المقدّسة ، للإشراف على بعض أعمال عمارة
العتبات والقباب والمنارات
الصفحه ٢٠٩ :
الواقع في سمت الرأس»(١).
وعلى كلّ حال
يمكن فهرسة المنجزات الرئيسة المسجّلة في حرم سيّد الشهدا
الصفحه ٢١٣ : الحسين ـ سلّمه الله تعالى ـ وإذا رأيت في طريقك تقصيراً
أو خلافاً من الخدم والجنود والموظّفين ، لك كامل
الصفحه ٢٣٠ : الإخلاص / ٤٣) وفيه : «أحمد بن محمّد بن عبد البصري» وقال : «قدم إلينا» ممّا يعني
أنّه كان قاطناً بمدينة
الصفحه ٢٣٢ :
متعصّباً للسنّة» (تاريخ
بغداد ٦ / ٢٩٩ ـ
٣٠٠) راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد ١ / ١٤٧