الصفحه ٣٠٢ : (فارسي) : للشيخ مرتضى الأنصاري تحقيق محمّد حسين فلاح زاده كنگره
بزرگداشت دويستمين سالگرد تولّد شيخ أعظم
الصفحه ١٠٢ : ء الملائكة إلى إبراهيم بالبشرى بإسحاق ، وإخباره هلاك
قوم لوط ، وحكاية ذهابهم إلى لوط عليهالسلام وذهابهم معه
الصفحه ٢٨٨ : الله عليه وآله) ،
قال : عشر خصال عملها قوم لوط ، بها اُهلكوا ، وتزيدها أمّتي بخلّة إتيان الرجال
بعضهم
الصفحه ٦٥ :
وهو كما يظهر ـ سهوٌ من الشيخ ، وذلك لأنّه يُشير إليْه ضمن بيانه إلى نسبة
أقسام هذا التقسيم إلى
الصفحه ٥٧ : المعنى كلّياً ، أمّا إذا كانا متحدَيْن
__________________
(١) قال القرافي : «سمّي
كذلك لأنّه يشكّك
الصفحه ٦٦ : لفظية ، أي من
ناحية صلاحية وقوع المفرد (ركناً) في تأليف الجملة ، فما كان صالحاً لأنْ يقع في الجملة
الصفحه ٤٧ : المتلفّظ ، وإنْ كان ذلك اللفظ ، أو جزء
منه ـ بحسب تلك اللغة أو لغة أُخرى أو بإرادة أُخرى ـ يصلح لأنْ يدلّ
الصفحه ٧١ : مراعياً التجنيس والسجع وسواهما.
الثاني : القدرة على تأدية المُراد إذا ما نَسِيَ المتكلّم أحد اللفظَيْن
الصفحه ٧٥ :
المترادف إلى غيره ، جاز استبدال اللفظ المترادف الآخر به؛ لأنّه لم يطرأ على
المعنى أيّ تغيير
الصفحه ١٢٥ : فهو يدلي بالمعلومة من غير أن يذكر المصدر أو يتذكّره
لأنّها صارت جزءاً من ثقافته(١).
وعند اعتماده
الصفحه ١٤٣ : الأَرْضِ خَلِيْفَةً) ويكون ما بعده أجنبياً لأنّه لم يفرّع عليه ليكون مرتبطاً كالارتباط الذي في
قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ : لو أطاح بمنزلته العلمية مجرّد ما يوصم به من افتراءات ـ
ولا سيّما إذا كان من يكيل له التهم من العامّة
الصفحه ٢١٨ : الأهواء قيمةً علمية لمثل هذا الاتّهام ولا سيّما
إذا أرجف به مثل الآبنوسي.
٤ ـ أمّا
بالنسبة لقول الخطيب
الصفحه ٢٨٠ : قولان ، لأنّه لم يعثر على قائل بالكراهة ،
لكنّه لم يجزم بدلالة الأمر على الوجوب.
وكذلك التقي
المجلسي
الصفحه ٤٠ : يتصوّر الجدران حال إطلاقه للّفظ
فإنّ ذلك لن يؤثّر في قصده؛ لأنّه لا يقصدها بذاتها حال إطلاقه اللفظ