الصفحه ٧٢ :
(ت ٣٩٥ هـ) : «كانت قُرَيْش ، على فصاحتها وحُسن لغاتها ورِقّة ألسنتها ، إذا أتتهم
الوفود من العرب تخيّروا
الصفحه ٦٩ : أكثر ، وهو ما يصرّح به الشيخ مَيْثَم في تعريفه ، وإذا كان الرازي
جعلها جمعاً فربما يُقال لأنّه أراد أنْ
الصفحه ٣١٠ : كلامهم وأحاديثهم عليهمالسلام ، وقد تناول في الرسالة الثالثة الردّ على آراء الشيخ
أحمد الأحسائي، وهي
الصفحه ٥٩ : ) فقيل «من البَيْن الذي هو التباعد ، لأنّ مسمّى هذا غير مسمّى ذاك ، أو
من البَيْن الذي هو الفراق
الصفحه ٤٨ : ،
فنقول : إذا كان هذا الجزء دالاًّ على شيء خارج عن معنى اللفظ كما هو الفرض ، فلا يكون
هذا الجزءُ دالاًّ
الصفحه ١٠٨ : البلاغي رواية عن عمر بن الخطّاب(٤) أنّه قال : «لولا أن يقول الناس زاد عمر بن الخطّاب في كتاب الله
الصفحه ٥٠ :
من أجزائه على شيء ـ حين هو جزؤه ـ وهو (المركّب)»(١).
كذلك ، زاد هذا
القيد الشيخ الرئيس ابن سينا
الصفحه ١٣٧ : القوم
أُخوان
ولمّا صرّح
الشرّ
وأمسى وهو
عريان
عسى الأيّام
أن يرجعن
الصفحه ١٥٦ : :
«وما عشت أراك الدهر
عجباً فقد نشأ في بدع قوم في عصورنا يمنعون ويضربون من يتوجّه في مسجد الرسول(صلى
الله
الصفحه ٤٩ : نظرة سريعة يمكننا القول إنّ ممّن زاد هذا القيد الإمام فخر
الدين الرازي ، وقد ظهر في المبحث الأوّل من
الصفحه ٨٠ :
قَيْد (الوضع) على التعريف ، فيقول : «كوْن لفظَيْن مفردَيْن ، أو ما زاد عليْهما دالَّيْن
بالوضع على معنىً
الصفحه ١٠١ :
ومعارفها : (إنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي
هِيَ أَقْوَمُ).
الخامس : إنّه زاد على كونه معجزاً
الصفحه ١٧٨ : الأنام للشيخ بالي زادة الحنفي المدني / من علماء القرن الثالث عشر / ١٤٢٩ هـ ـ
٢٠٠٨م.
وقد وجدت نسخة
من
الصفحه ٢٩٥ : عرفته من الكراهة ، وأنّه لا بأس به
مع بقاء صدق اللحية وإن كان المستحبّ القبضة ، وما زاد في النار ، يعني
الصفحه ٣٠١ : المجلسي الأوّل ، (ت ١٠٧٠ هـ) ، نشر بنياد
فرهنك إسلامي حاجّ محمّد حسين كوشانبور.
٣٩
ـ زاد المعاد