الصفحه ١٤٥ : معروف حول بني إسرائيل.
وقد أفاد البلاغي
في تفسيره البياني البلاغي من آليّات التعبير الكنائي فعند
الصفحه ١٤٦ :
«لا يجوز استعمال اللفظ في المعنى الحقيقي والمعنى المجازي معاً»(١) وذلك عندما يتعرّض إلى قوله
الصفحه ١٥٤ :
الصيام في السفر» رواه أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والنسائي وابن حبّان
وابن ماجه في حين أنّ
الصفحه ١٥٦ : والقاديانية بأسلوب
متين ومنهج حواري وسلوك حضاري ، فقد هاجم ترّهاتهم ألا تراه في معرض ردّه على الوهّابيين
يصرّح
الصفحه ١٥٨ :
ويدلّل هذا التفسير
للشيخ على طول باعه وسعة اطلاعه على العلوم العصرية ومنها الجغرافيا ، ذكر في
الصفحه ١٨٩ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِيْنَ) بروايات صحيحة
وقال : «فظهر بهذه الأخبار أنّ الآية نزلت في استغفار المسلمين
الصفحه ١٩٦ : بن محمّد بن عمر بن موسى بن الجرّاح،
أبو الحسن، المعروف بابن الجندي»(٥) وهناك اختلاف ـ كما ترى ـ في
الصفحه ٢٠٩ : البجلي وأبو ثابت القاضي وأبو الفتح
السالار وأبو الحسين بن النقور وغيرهم، ذكره أبو كامل البصيري في
الصفحه ٢١٦ : أبو بكر: فوجدت في كتب ابن الآبنوسي بعد موته نسخة بكتاب أبي عيسى قد ترجمها
وكتب عليها اسمي واسمه، وسمّع
الصفحه ٢١٧ :
أبي محمّد الحسن بن محمّد الخلاّل وهو من أساتذة الخطيب البغدادي المشهورين
والذي روى عنه الخطيب في
الصفحه ٢٢٨ :
المجازفة ، كما أوضحنا جميع ذلك ممّا لا يرتاب فيه المتأمّل في شرحنا على
كتاب المدارك الموسوم
الصفحه ٢٣٣ : الاشتهارات وأمثال ذلك من غير خيانة في شيء منها،
والاجتهاد له في فهم ذلك كما هو عادة تلميذه بما لا مزيد عليه
الصفحه ٢٣٥ :
فهو بإجماله فصيل وفي تفصيله جميل ، سيّما كتاب القضاء وما فيه من الفصل
والقضاء ، فقد اشتهر بين
الصفحه ٢٤٢ : كان
عازماً على البقاء في كربلاء إلى بقايا عمره وسنىّ حياته ، وأنّه وُفّق تمام
التوفيق فيها مع ما أنعم
الصفحه ٢٤٤ : التراجم المتأخّرون على مكانته المرموقة في الفقه والحديث ، وأشاروا إلى
كثرة تتبّعه وذاكرته القوية وزهده على