الصفحه ٩ :
موظّفي المكتبة ـ حيث ساعداني في التصوير والقراءة ـ وأمينها الفاضل البارع
الحاج كريم باريك بين
الصفحه ١٢٧ :
ومنها الميزان للطباطبائي ، إذ وصفته بأنّه «قوّة علمية متعمّقة في البحث مع
السهولة واليسر والبعد
الصفحه ١٩١ : فريد المزيدي / دار الكتب العلمية ـ بيروت / الطبعة
الأولى (١٤٢٩ هـ. ق ـ ٢٠٠٩ م).
٢
ـ الإ صابة في تمييز
الصفحه ٨٤ : هـ.
٣٣
ـ الصاحبي : ابن فارس ، أحمد
، تعليق : أحمد حسن بسج ، بيروت : دار الكتب العلمية ، ١٩٩٧م.
٣٤
الصفحه ٥٤ : غيره فيه ، كما
في تصوّر لفظ (محمّد) العلم المعيّن في شخص ، كأنْ يكون المشار إليْه محمّد بن عبد
الله
الصفحه ٢٣٨ : بشدّة للأخباريّين ـ بتربيته العلمية.
قال في اللؤلؤة : «ورُبيت في حجر جدّي المرحوم الشيخ إبراهيم قدّس
الصفحه ١٧٢ :
(١٠٤٠ ـ ١١٠٣ هـ).
هذه الرسالة في
هديّة
العارفين(١) ، وفي معجم المؤلّفين(٢) ، وفي بروكلمان
الصفحه ١١٢ : التفسير
«أنّ المفزع في
التفسير هو ما يحصل به العلم من إجماع المسلمين اتّفاقهم في الرواية للتفسير ، أو في
الصفحه ١٧٦ :
وقفت على تأليف جليل للعلاّمة النبيل مولانا السيّد محمّد بن رسول البرزنجي
المتوفّى سنة (١١٠٣هـ) في
الصفحه ٢٥٢ :
بعد ذلك : «وأنا الآن في الاشتغال بكتاب المتاجر»(١).
وذكر السيّد
محمّد صادق بحر العلوم: أنّ
الصفحه ٢٨٥ : اكتفى
العلاّمة المجلسي والمحدّث البحراني في الحدائق والفيض الكاشاني في الوافي بهذا الحديث في الحكم
الصفحه ٢٨٩ :
وجوامعهم لمحض بيان أنّهم رووا ما رويناه وحكموا بما حكمناه في المسألة ،
وأنّ الإماميّة غير
الصفحه ١٥٤ :
الصيام في السفر» رواه أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والنسائي وابن حبّان
وابن ماجه في حين أنّ
الصفحه ٢١٧ :
أبي محمّد الحسن بن محمّد الخلاّل وهو من أساتذة الخطيب البغدادي المشهورين
والذي روى عنه الخطيب في
الصفحه ٣٠٢ :
دمشق.
٤٣
ـ السنن الكبرى : لأحمد بن الحسين البيهقي (ت ٤٥٨ هـ) ، نشر دار الفكر في بيروت.
٤٤