الصفحه ١٦٦ : ، بيروت ، لبنان.
٢
ـ الاتقان : للسيوطي ، دار الفكر
، بيروت ، لبنان.
٣
ـ أصول التفسير الإسلامي
الصفحه ١١٥ : علمية تشريحية ـ لو
جاز التعبير ـ يعتقد مفسّرنا البلاغي في المقام الرابع من الفصل الرابع للمقدّمة ميزان
الصفحه ٢٤٤ :
الاستفسارات الدينية وغير ذلك من النشاطات العلمية الدينية رغم كلّ الظروف
التي أحاطت به وساقته إلى
الصفحه ٣١٤ : من أخطاء وقام بترتيب في فهرسة كتاب الذريعة،
وقد قدّم مقدّمة لعمله العلمي ليجعل القارىء على اطّلاع
الصفحه ١٥٢ :
إجماع أهل العلم عليها فيشير إلى درجة وثوق الروايات فيقول : «وفيها الصحاح الحسان
ـ باصطلاحهم ـ متكاثرة في
الصفحه ٢١٨ : ولم يكترث بما سمعه منه في حين أشرنا فيما سبق إلى كثرة ما نقله النجاشي
عنه.
وأجدني في غنىً
عن الإسهاب
الصفحه ٢٦٧ :
وأتقنها ، فلعب دوراً في ترويج الدين وتبليغ رسالة سيّد المرسلين ، كما اشتغل
بالتدريس والتأليف فترك لنا جملة
الصفحه ١٧ : . قرب ضريح الشهداء في حرم الحسين عليهالسلام وأسرته من الأسر
العلمية المعروفة في كربلاء المقدّسة.
الصفحه ٢٤٣ : الطريقة العلمية ، وقد ناظر بعض الاجتهاديّين المعاصرين
له كما ذكر ذلك في المقدّمة الثانية عشرة من الحدائق
الصفحه ٢٤٧ :
فما كان يحلّ في مكان إلاّ وتراه مثابراً معطاءً تلتفّ حوله جموع الفضلاء
من روّاد العلم للاستفادة
الصفحه ٣١٧ : يكون
له فائدة تاريخية علمية للباحث دون إطناب وإسهاب.
وقد سبر في لمّ شتاتها ووضع تلكم التراجم مرتّبةً
الصفحه ١٥٨ :
ويدلّل هذا التفسير
للشيخ على طول باعه وسعة اطلاعه على العلوم العصرية ومنها الجغرافيا ، ذكر في
الصفحه ٢٤٢ :
من بحر علمه المتدفّق ، كأربعة من المهديّين الخمسة ـ وهم من أشهر مشاهير
تلامذة الأستاذ الأكبر
الصفحه ٢٤١ : اصطهبانات ، ومن ثمّ إلى كربلاء.
قال في اللؤلؤة : « ... واستوطنت قصبة فسا بعد أن أرسلت العيال إلى
البحرين
الصفحه ١٩٢ : المتوفّى (٩١١ هـ. ق) دارالكتب العلمية / بيروت / الطبعة الثالثة
/ (٢٠٠٨ م).
١٢
ـ الدرّ المنثور في التفسير