الصفحه ١٧٦ :
وقفت على تأليف جليل للعلاّمة النبيل مولانا السيّد محمّد بن رسول البرزنجي
المتوفّى سنة (١١٠٣هـ) في
الصفحه ١٨٤ : قولة التي
أنشأها محمّد علي باشا بمدينة قولة مسقط رأسه ، وأضيفت إلى دار الكتب في سنة ١٩٢٩م
، وتشمل ٣٥
الصفحه ١٨٦ : لإيمان
أبي طالب وحسن خاتمته تأليف محمّد بن رسول البرزنجي (المتوفّى سنة ١١٠٣هـ) والله أعلم.
النسخة
الصفحه ١٩٨ :
الشيخ هكذا : «أحمد بن محمّد بن عمر بن موسى الجرّاح أبوالحسن المعروف بابن أمّ
الجندي» ثمّ أشار في الهامش
الصفحه ٢٠٥ : بن محمّد السلفي (٤٧٥ ـ ٥٧٦ ق) حيث قال: «عمّر السلفي حتّى ألحق الصغار
بالكبار»(٥) والملفت للنظر أنّ
الصفحه ٢١٦ : لنفسه في النسخة منّي، فذكرت أنا هذه الحكاية لحمزة
بن محمّد بن طاهر الدقّاق فقال: لم يكن ابن الآبنوسي
الصفحه ٢١٩ : .
٦ ـ وحول ما
نقله السمعاني عن أبي كامل البصيري عن أبي مسعود أحمد ابن محمّد الحافظ أنّه قال:
«لم يقرأ لنا
الصفحه ٢٣٠ :
قواعد العلاّمة الذي سجّله يراع الفقيه المحقّق والعالم المدقّق السيّد محمّد جواد
العاملي المتوفّى (١٢٢٦هـ
الصفحه ٢٣٣ : المولى النراقي في كتابه مستند الشيعة :
كتاب مستند الشيعة في
أحكام الشريعة للمولى أحمد بن محمّد مهدي بن
الصفحه ٢٣٥ : على المخالف
منها وتدعيم وتوجيه المختار ، وحكي عن الفقيه المتتبّع السيّد محمّد كاظم اليزدي
الطباطبائي
الصفحه ٢٤٠ : سافر إلى شيراز التي حظي فيها باحترام حاكمها محمّد تقي
خان وتكريمه له ، فتمكّن من قضاء عدّة سنوات
الصفحه ٢٤٣ : عشر ـ ومن هنا قال في حقّه تلميذه الشيخ محمّد بن إسماعيل
المازندراني المعروف بـ : (أبو علي الحائري
الصفحه ٢٤٤ : ء الكتّاب :
تلميذه أبو علي
المازندراني الحائري في منتهى
المقال(٢) ، والميرزا محمّد باقر الخوانساري في
الصفحه ٢٤٦ : محمّد الماحوزي ، وهو عمدة مشايخه في علوم الفقه والحديث والكلام ، قال
عنه في التذكرة : «شيخنا وأستاذنا
الصفحه ٢٤٨ :
٦ ـ السيّد علي
ابن السيّد محمّد علي الحائري الطباطبائي صاحب كتاب رياض المسائل في تحقيق الأحكام