الصفحه ١٦٤ :
المستجدّة.
١١ ـ تفسير آلاء
الرحمن ـ إجمالاً ـ من التفاسير الموسوعية ، فمن النحو والبلاغة إلى
الصفحه ٢٤٣ :
يقوله الأخباريّون من أنّهم لايعملون إلاّ بالقطع وأنّ الأخبار قطعية وغير ذلك من
الأمور ، وإلاّ فالرجل
الصفحه ٧ :
، فوجدت فيها
نفائس مخزونة، ولآلئ محفوظة ، منها هذه الإجازة المشتملة على فوائد وفرائد كثيرة ،
ألا وهي إجازة
الصفحه ٤٠ : وإنْ كانتا
استعمالاً للّفظ في غير ما وُضِع له ، إلاّ أنّهما استعمالٌ (غير مقصود بالذات) ، وذلك
لأنّ
الصفحه ٤٦ : دلالة جزء اللفظ فإنّ هذا اللفظ يكون مركّباً
، وإلاّ فهو مفرد ، «فدلالة اللفظ لمّا كانت
الصفحه ٤٧ : اللفظ من حيث إنّه مكوّن
من أجزاء ذات دلالات فإنّه يكون مركّباً ، وإلاّ فهو مفرد ، أي إذا لم يُلحَظ في
الصفحه ٥٠ : : «اللفظ المفرد
: هو الدالّ على معنىً بشرط ألاّ يكون جزءٌ من أجزاء ذلك اللفظ يدلّ على جزء من أجزاء
ذلك
الصفحه ٥١ : هذه التقسيمات
هي تقسيم اللفظ المفرد إلى (كلّي) و (جزئي) ، وهو إنْ كان ظاهره تقسيماً للفظ ، إلاّ
أنّ
الصفحه ٥٤ : كوْنها
أعلاماً) ، إلاّ أنّ للذهن أنْ ينتزع مفهوماً مشتركاً بينها ، وهو مفهوم (الإنسان)
، فيصحّ وصف كلّ
الصفحه ٦١ : ).
والشيخ إنْ لم يصرّح
بمعيار القوّة والضعف ، إلاّ أنّ بإمكاننا أنْ نستنتجه من خلال جعله (الفهم) معياراً
في
الصفحه ٦٦ :
مسنداً ومسنداً إليْه ، فهو الاسم ، وما لا يصلح إلا أنْ يكون مسنداً فقط فهو : الفعل
، وما لا يصلح للوقوع
الصفحه ٧٨ : ترادف تامّ بين الألفاظ ، إلاّ أنّه أيضاً لا ينفي وجود فروق بين بعض الألفاظ
، وإنْ كانت هذه الفروق غير
الصفحه ٨٠ : متساوية
المعنى أو قريبة منه.
وكما ذكرتُ في المقدّمة
، فإنّ هذا البحث وأمثاله لا يكتمل إلا ببحث آخر يآزره
الصفحه ٨٩ : ء المعرّي.
(٢) البلاغي مفسّراً :
٣٩.
(٣) ترجمة البلاغي في
آخر آلاء الرحمن : حسن اللواساني ، البلاغي
الصفحه ٩٣ : مدرّس التبريزي(٣).
١١ ـ شعراء الغري
لعلي الخاقاني.
١٢ ـ آلاء الرحمن
للبلاغي ، يحوي ترجمةً متفرّقة