الصفحه ١٤١ : والمفسّرين ، بينما
اتّسم رأي البلاغي عكس ذلك ، كذلك في قوله تعالى : (فَبِمَا رَحْمَة مِنَ
الله)(٢) يعتقد
الصفحه ١٤٥ : المنثور وأخرجه ابن جرير وابن الأنباري من طريق
مجاهد عن ابن عبّاس قوله : «أنا ممّن يعرف تأويله» ، وكذلك
الصفحه ١٤٧ :
من بديع الأساليب في التقريع والتوبيخ»(١).
٨ ـ وعند قوله تعالى
: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ
الصفحه ١٥٤ : للآية المباركة المذكورة(٣). فيتحدّث عن المعدّل الإلهي ويناقش اعتراضات الأشاعرة على
قول العدلية
الصفحه ١٥٨ : تفسير
قوله تعالى : «(وَتَصْرِيْفِ الرِّياحِ)التي يسمّونها قطبية
واستوائية وموسمية وتجارية وما في
الصفحه ١٧١ : : «ونسخته توجد في مكتبة قولة بمصر ضمن مجموعة
برقم (١٦) وهي بخطّ السيّد محمود ، فرغ من الكتابة سنة (١١٠٥ هـ
الصفحه ١٧٤ : والبوار.
__________________
الرحلي المصري ،
فتوحات الوهّاب بتوضيح شرح منهج الطلاّب ، القول المنير في
الصفحه ١٨٣ : هذا
الكلام أيضاً في نسخة بغية
الطالب في مكتبة
(قولة) في مصر.
وكذلك قد وجدت
هذه العبارة في كلا
الصفحه ١٨٦ : .
فبناءً على كلّ
ذلك يمكن القول بشكل قطعي أنّ الكتاب الذي نسب إلى السيوطي إنّما هو نفس كتاب بغية الطالب
الصفحه ١٨٧ :
المقدّمة بتعريف (الإيمان) وذكر قول أبي حنيفة في رسالة العالم والمتعلّم حول هذا الموضوع ، ويذكر أنّ هذا
الصفحه ١٨٩ :
د ـ فسّر الآية
الشريفة من قوله تعالى : (مَا كَانَ
لِلنَّبِيِّ وَالَّذِيْنَ آمَنُوا مَعَهُ أَنْ
الصفحه ١٩٦ : على قوله في نسب الشيخ ابن
الجندي.
(٣) تاريخ بغداد ٥ /
٢٨٢.
(٤) رجال النجاشي:
٨٥.
(٥) رجال الطوسي
الصفحه ١٩٨ : نأخذ هذا القول في الحسبان في هذه الدراسة.
أمّا عن مسقط
رأسه فلم ينصّ المترجمون له على مكان ولادته
الصفحه ٢٠٤ : تضاهي تعبير النجاشي إلى حدّ ما
وبإمكانها أن تزيح الستار عنه وذلك مثل قول ابن النجّار (ت ٦٤٣ ق) عند ترجمة
الصفحه ٢٠٥ : الداوودي [٣٧٤ ـ ٤٦٧ هـ] وبقيّة أشياخه»(٤) ونحو ذلك قول ابن النجّار عن المحدّث الحافظ الكبير أبي
طاهر أحمد