الصفحه ٢٢٦ : الكتاب
في الحوزات العلمية ومنه أخذ المصنّف اسمه ونسبته ، فيقال له : السيّد محمّد صاحب المدارك ، وهو من
الصفحه ١١٩ : المتباينة في التفاسير الإسلامية ، وبرغم تغاير مناهجهم في البحث والتدوين
التفسيري إلاّ أنّهم ظلّوا أسرى منهج
الصفحه ١٠٨ : البلاغي رواية عن عمر بن الخطّاب(٤) أنّه قال : «لولا أن يقول الناس زاد عمر بن الخطّاب في كتاب الله
الصفحه ٥٣ : ويعيها بما يرسم في ذهنه صورة لها ، نحو : هذا الكتاب ، وهذا
القلم ، ويوسف (حال كوْنه موضوعاً علماً لشخص
الصفحه ١٥٩ : تمادت المعالجات
التفسيرية في المنار في السير وراء بعض الإنجازات العلمية الغربية آنئذ ، ففي أخريات القرن
الصفحه ٢٨٣ : عليهم السلام بكون الوشم والتنمّص ووشر
الأسنان من تغيير خلق الله نصّاً في إرادة عموم التغيير في الآية
الصفحه ١٤٢ : في الكلام.
وعند تفسيره : (أيّاماً
مَعْدُوْدَات) و (أَنْ تَصُوْمُوا)(١) مصدره في مقام المبتدأ وعدل
الصفحه ٢٣٨ : الكتابة في
المنزل ، ثمّ بعد ذلك لازم الدرس عند والده ، والتزم أبوه ـ الذي كان على مسلك
المجتهدين ومخالفاً
الصفحه ٢١٠ : بن علي بن الجوزي (م ٥٩٧ ق):
لم يخصّه ابن
الجوزي بترجمة مستقلّة ولكنّه أورد في كتابه الموضوعات من
الصفحه ١٨٣ : المؤلّف ذكر في آخرها ما يلي :
«لما أكملت
تسويده في أوائل شهر الله الحرام ذي القعدة من شهور سنة ثمان
الصفحه ٤٦ : والمركّب
، وهو (الإرادة) ، أي إرادة المتكلّم ، فإنّ (عبد الله) وأمثاله كـ : (عبد شمس) وسواهما
من الأمثلة
الصفحه ٦٣ : كان الناقل هو الشرع ، بأنْ يكون الشرع
قد نقل لفظاً من معناه الموضوع له إلى معنىً آخر ، وتكون دلالة
الصفحه ٧٤ :
السابقة.
أمّا بخصوص الألفاظ
المترادفة المفردة ، سواءٌ في لغة واحدة أو لغتَيْن ، فإنّ الشيخ لا يتناوله
الصفحه ١٨٠ : الدكتور المنجّد في معجم
ما ألّف عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) ص ٥٦ وقال : «خلاصة من كتاب أسنى المطالب
الصفحه ٢١٦ : ممّن يتعمّد الكذب، لكنّه كان
قد حُبِّبَ إليه جمع الكتب، فكان إذا دخل له كتاب ترجمه وكتب عليه اسم راويه