الصفحه ٥٧ :
فإنّه لن يجد تفاوتاً بين الأفراد في صدق معنى هذا الكلّي عليهم ، فـ :
(زيد) و (محمّد) و (علي) إلى
الصفحه ٥٨ : النحويين وإنِ
اخْتلف اللفظ ، كابن الحاجب في كافيته ، إذْ يقول : «العَلَم ما وُضِعَ لشيءْ بعيْنه غير متناول
الصفحه ١٠١ :
حكمة كون المعجز
للعرب هو القرآن.
امتيازه عن غيره
من المعجزات ، حيث يذكر في هذا المقام عدّة
الصفحه ١٧٨ :
في ١٥٢ صفحة / من منشورات : دار الإمام النووي / عمّان / الأردن / سنة :
١٤٢٨ هـ. ق ـ ٢٠٠٧م.
١١
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الأوّل
المناهج الموسوعية الفقهية في المدرسة الإمامية
المبحث الأوّل
أهمّ المناهج
الصفحه ٥١ :
واللفظ المركّب : الذي يدلّ جزؤه على جزء معناه»(١) ، وابن هشام (ت ٧٦١ هـ) يصرّح في شرحه لتعريف
الصفحه ٣ :
* المنهج الموسوعي في
الفقه الإمامي (الحدائق والجواهر أنموذجاً
الصفحه ٦٤ : لهما
عند الفهم ، وذلك بأنْ يكون معنى اللفظ عند إطلاقه متساوياً في ذهن المتلقّي ، ويُدرك
ذلك من خلال
الصفحه ٦٥ : . فدلالة اللفظ على أحد المعنَيَيْن الموضوع لهما
إذا ترجّحت في أحدهما دون الآخر ، أي كانت أقوى فيه من الآخر
الصفحه ٧٩ :
الخاتمة
في ختام هذا البحث
، نجد أنّنا نقف بإزاء قامة شمّاء يصعب الإحاطة بجميع جوانبها وآثارها
الصفحه ٨١ :
المصادر
١
ـ القرآن الكريم
٢
ـ الإبهاج في شرح المنهاج للسبكي : السبكي ، عبدالوهاب بن علي
الصفحه ٣٨ : والمجاز
في هذه المسألة
يتناول الشيخ مَيْثَم البحراني مسألة جديدة ومهمّة مرتبطة بما سبق ، وهي : هل
الصفحه ٥٦ : ، وهو إذْ يتعرّض لبعض هذه الموضوعات ضمن هذا
البحث بإجمال ظاهر ، فإنّه يفصّل فيها لاحقاً إذْ يُفرد بحثاً
الصفحه ٧٢ : ، اجتمعت
لإنسان واحد ، من هَنَّا ومن هَنَّا»(١).
والشيخ مَيْثَم
لا يفصّل في المسألة ، وإنّما يكتفي بالقول
الصفحه ٧٨ : قريباً من التساوي
فإنّه يُعبّر عن منهج وسط في الاعتراف بوجود الترادف في اللغة ، فهو من جهة لا ينفي
وجود