الصفحه ١٦ : والمجاميع الحديثية المهمّة التي يرجع تأريخها إلى حوالي القرن الرابع
الهجري.
٢ ـ يوجد في المخطوط
روايات غير
الصفحه ٢٤ : اللّبسة.
سألت محمّد بن حمزة
محمّد بن ظاهر الدقّاق عن أبي المفضّل قال : كان يضع الحديث وقد كتبت عنه
الصفحه ٢٥ : حديث ابن خزيمة ، وكان
العماري ينتسب إلى ولد قيس بن سعد بن عبادة فقال له : أنت تنتسب إلى قيس بن سعد وهو
الصفحه ٣٦ :
قال (ص٦) :
«العلاّمة المحدّث
العالم في علم الكلام والفلسفة والأدب والتفسير والحديث والنسب
الصفحه ٣٩ : » وهذا الحديث معلّق على الحديث الذي
سبقه صفحة (٧٩) الذي يبتدأ «حدّثنا أبو المفضّل محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٤٣ : الذين نقلوا عنه ومن هم علماء التفسير والحديث
والرجال والتاريخ والكلام؟!
وكيف تناول في كتابه
أكثر
الصفحه ٧٦ : تكون الكتب المتعلّقة بالحديث أو التي درسها الطالب على أستاذه.
ـ منها في نسخة
من كتاب من
لا يحضره
الصفحه ٩٩ : ـ علاوةً على أنّه مخفي في طيّات المخطوطات ـ
يكاد يفتقر إلى دراسته دراسة على ضوء النظريات الحديثة ، وتكمن
الصفحه ١٠٠ : للشيخ في وضع آثاره ، وأما الفصل الثالث
فقد دار فيه الحديث عن نظرية التناص مقسما على مباحث تشمل تعريفاً
الصفحه ١٢٣ : أن تعرّفنا
إلى ملامح التناصّ في الدراسات الحديثة ، ينتقل الحديث إلى وجود هذه النظرية في التراث
العربي
الصفحه ١٤٤ : معرض الحديث عن التناص في الموضوعات.
٢ ـ التناص في بناء الجملة (التركيب والأساليب) :
يحتاج الحديث عن
الصفحه ٢٢٧ : يقوم على الاسترسال
في الحديث وعدم المبالاة بالتقسيم والتفريع ، أمّا الشيخ مَيْثَم فإنّه يعمد إلى تقسيم
الصفحه ٢٧١ : فعلن فعلن) ، ولو دقّقت في حديث الكساء لرأيته مليئاً بتفعيلات بحر الرجز وكذلك
الزيارة الجامعة.
انظر
الصفحه ٢٩٧ :
(روضة في التحذير عن انتقادهم)
وفي حَدِيث
حَسَن قد وَرَدا
هم كَرِشٌ
وعيبة
الصفحه ٣١٤ : في كتب الحديث المعتمدة عند أهل السنّة.
اشتمل الكتاب على : مقدّمة اللجنة العلمية ، المقدّمة