الصفحه ٧٨ : به الناسخ أو شخص غيره ، يقوم بمقابلة النسخة المنسوخة على نسخة أخرى أكثر وثاقة
وصحّة للتأكّد من
الصفحه ١٣ : إنّها كانت في أخريات عمره الشريف إذا صحّ ما نقله السيّد
ابن طاووس قدسسره
بأنّ محمّد بن جرير
الطبري
الصفحه ٨٦ : في البلدان
المختلفة نحوها.
خامساً : أنّها دليل على صحّة الكتاب وقدمه وتاريخه وضبطه»(١).
بقي أن
الصفحه ٢٠٤ :
المصنّفات العديدة ، المطوّلة والمختصرة والمتوسّطة ، حتّى صحّ القول إنّه بلغ
من الاهتمام والعظمة
الصفحه ٢٠٨ : .
الثالثة
: صحّة إقامة كلّ واحد من المترادفَيْن مقام الآخر ، وهنا يطرح الشيخ مَيْثَم سؤالاً مفاده : هل يصحّ
الصفحه ٢٤٨ : دلالة المطابقة فأطلقه من دون منع تدخّل الوضع ، وهو حينئذ
من باب تسمية الشيء باسم بعضه.
إذا صحّ ما نذهب
الصفحه ٢٨٧ : النسخة كذلك
قيد التحقيق ، أسأل الله تعالى أن يديم الصحّة والعافية وفراغ البال لإنجازها وإخراجها
للنور.
الصفحه ١٠٥ : الكريمين ، ويدفع
التنافي الحاصل بين حديثين بإيراده أحاديث غيرهما أو مضامين للأحاديث ، ويستدلّ بهذه
الأحاديث
الصفحه ١١٩ :
يُعنى بالتناص في الدراسات الحديثة ، ولكننا نستطيع أن نربط بين مصطلح التناص لدى جوليا كريستيفا
الصفحه ٧٥ : على محمّد وآله الطاهرين»(١).
الإجازة :
وهي في الإصطلاح
: الأذن من الشيخ في نقل الحديث عنه أو عمّن
الصفحه ٩٥ : جمهور المخطوطة والمطبوعة وإجازاته في
الرواية وطرقه في الحديث ، عبد الله غفراني ، الطبعة الأولى : ١٤٣٤هـ
الصفحه ١٢٦ :
حتّى من الحديث الشريف ، وبعضهم توسّع في مفهومه ليشمل الفقه والنحو
والعروض وغيرها
الصفحه ٢٧٢ :
الزهراء عليهاالسلام
دوحة أهل الولاء
لرأيت السهل الممتنع ، من حديث رفع ، وكلام كأنّه من بحر الرجز
الصفحه ٢٩٩ : يتخلّفْ
عنْهُ فهو يَغْرقُ
وكم لذا
الحديثِ جاءَتْ طُرُقُ
(روضة في تحريمهم وتحريم
الصفحه ١٥ : رجال الحديث(٣) ، قال : «المظفّر بن جعفر بن الحسين لم يذكروه ، وله كتاب الرسالة الموضّحة».
نسخ