الصفحه ٢٠٦ : الدين) ، وذلك في نقاط سبع : اسمه ونسبه ، ومَوْلده ، فعصره ، ثمّ شيوخه
وتلامذته ، وآثاره ، فما قيل فيه
الصفحه ٢٤٥ : ووافقوه في مذهبه ، ثمّ يصرّح
في ضمن مناقشته لرأي الإمام بما يؤيّده ، وهو رأىٌ جديرٌ بالنظر ، على أنّه قبل
الصفحه ٢٨٣ : عليهمالسلام».
الأمر الثاني : مدينته (برزنج) :
بَرْزَنْج : بالفتح
ثمّ السكون وفتح الزاي وسكون النون وجيم
الصفحه ٢٩٧ :
وخصّصوا بذا(٤) الحديث
الراسي
بالعفو عن
غيرِ حقوقِ النّاس
من ثَمَّ(٥) قال
الصفحه ٢٩٨ : ثَمَّ(١) قال جَعْفَر
فينا احفَظُوا
ما كانَ ذا
في وَلَديه يُحفَظُ
وحَيثُ
الصفحه ١٧ : عبد الله بن محمّد رضا شبّر
وفاته (اعتقد ١٢٤١ هـ) : «ثمّ ساقه التقدير وتداولته المقادير إلى حيازة
الصفحه ٢٧ : يفتح بابها ويضرب بيده إلى أي كتاب قرب منه
فيحمله ثمّ تفتحه وتنظر في أيّ نوع هو فنتذاكر ونتجارى فيه قال
الصفحه ٣٠ : (٢) : «ثمّ دخلت سنة خمس وعشرين
__________________
(١) اليقين : ٣٦٢.
(٢) المنتظم ٣ / ٢٦٦.
الصفحه ٣١ :
خورستان ، وفي عام (٣٢٩ هجري) تقدّم حسن نحو طبرستان ثمّ توجه أحمد نحو بغداد قاصداً
الاستيلاء عليها فلمّا
الصفحه ٣٩ : رحمه الله ....».
ثمّ قال ص١٠٢ :
«وعنه قال : حدّثنا أبو العبّاس أحمد بن محمّد بن سعيد ..» فلم ينقل
الصفحه ٥٧ :
ثمّ دخل في ملك ، اشتراه الفقير ، اشتريت هذا الكتاب ، من ممتلكات الفقير ،
في نوبة الفقير ، في نوبة
الصفحه ٥٨ : تملّك الناسخ له في ١٥ جمادى الأولى لعام ١٠٧٤هـ(٢) ، ثمّ تملّك الشيخ عزيز بن الشيخ حسين بن محمّد أبو عرش
الصفحه ٨٤ : ، ثمّ أنهى المتبقّي منه ليلة الاثنين ١٩ شوّال
لعام ١٠٧٥هـ(١) ، وقد نسخه لأجل الميرزا محمّد جعفر ، وأخيه
الصفحه ١٠٠ : التطبيقية لنظرية التناص على خطب الشيخ أحمد بن عبد السلام ، ثم
الخاتمة وفيها نتائج البحث.
أمّا المنهج الذي
الصفحه ١١٢ :
الإمام الصادق عليهالسلام
ثمّ يتحدّث عن أحوال
الظلّ في البحرين(١).
ثانياً : خطبه :
عرفنا أنّ