الصفحه ٢٦٦ :
ونقّبنا عن الصناعات الأدبية الشعرية نرى كتاب شعراء الغريّ ينقل إلينا صناعة أدبية امتاز بها شعرا
الصفحه ٢٩٩ : يتخلّفْ
عنْهُ فهو يَغْرقُ
وكم لذا
الحديثِ جاءَتْ طُرُقُ
(روضة في تحريمهم وتحريم
الصفحه ٣١٤ :
الشيخ المفيد وانتهاءً بالسيّد أبو القاسم الخوئي.
وقد قدّم عرضاً عن الحوزة العلمية وتاريخ المدرسة
الصفحه ٣٣ : عند طبعنا للرسالة.
فنقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
سنشير إلى الصفحة
التي نريد أن نعلّق عليها
الصفحه ٣٥ : البغدادي».
أقول
:
لابدّ من الإشارة
إلى أنّ أوّل من ذكر هذا الاسم وهذه الرسالة هو السيّد ابن طاووس في
الصفحه ٣٧ : ) :
«ولقد أجبل المظفّر
على نمط من خصال الطبع والسلوك في الحياة فهو إلى جانب علمه وغزارة معرفته فهو كثير
الصفحه ٥٤ : مهاجرها وآله ألف ألف التحية والسلام»(٢).
ـ وقد يفصّل البحث
في ختمته فيبيّن أصله ، ثمّ مولده ، ثمّ مسكنه
الصفحه ٥٦ :
خلّكان ، فقال الشيخ محمّد حسن العفالق بعد أن فرغ من نسخه سنة ١١٦٢هـ ، وقد
تحدّث عن التعب والجهد
الصفحه ٧٨ : سلامتها من الخطأ والتغيير ، وفي مثل هذا النوع من الإجراء يبحث عن
النسخة التي بخطّ المؤلّف أو القريبة من
الصفحه ٨٩ :
الأحساوي تجاوز الله عنه ، وكان ذلك بالمشهد الرضوي المقدّس على ساكنه
السلام ، والحمد الله ربّ
الصفحه ٩٢ : نماذج جمعناها من هنا وهناك لنعطي القارئ تصوّر عن طبيعة وتنوّع
التقييدات الأحسائية ، وإنّ الموضوع يحتاج
الصفحه ٩٨ : ، الخارج عن ظواهر
خطابه مكنون أمره ونهيه ، المحمود في فعله المشكور في قصده وسعيه»(٢) ، وعلى آله الأبرار
الصفحه ١٠٣ : ـ أنّه توفّي سنة (١٠٧٣ هـ) ؛ وهذا التاريخ ناتج عن خلطه في الترجمة بين الشيخ
أحمد بن عبد السلام الجدحفصي
الصفحه ١٠٥ : كتاب فهرست علماء البحرين قوله عن السيّد ماجد الصادقي أستاذ الشيخ أحمد بن
عبد السلام إنّه «أوّل من نشر
الصفحه ١١٠ : عن
الحقِّ بمصدوعِ
والعلمُ إن
أحكَمْتَ بنيانَهُ
جمَّعْتَ ما
ليسَ بمجموعِ