الصفحه ١٢٥ : لغيره ، فيضفيها إلى نفسه ، ويصرفها عن قائلها(٣) ، ومن أقسامه : الاجتلاب والانتحال والادّعا
الصفحه ١٣٢ : الله تعالى في محكم كتابه : (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ * إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ
الصفحه ٢١٣ :
الأمر نفسه بالنسبة
إلى والده ، فقد وُصِف أيضاً بـ : (الشيخ) ، بل إنّ صاحب أنوار البدرَيْن يعدّ
الصفحه ٢١٥ : للهجمات المتكرّرة من خصوم الأمراء العيونيّين ، من القبائل البدوية
بتأييد من بعض البيت العيوني ، إضافة إلى
الصفحه ٧٦ : بالدخول والاندراج في سلك وسلسلة
حملة الأحاديث عن النبيّ والأئمّة المعصومين
عليهمالسلام
، ومنها صيانة وحفظ
الصفحه ١٢٢ :
أنّها تتمخّض عن (بذور) لأجيال نصوصية تتولّد عنها»(١) ، وهذا ما أشار إليه هارولد بلوم ، فهو يرى
الصفحه ١٤٤ : خطبة للإمام عليّ عليهالسلام
وهي الخطبة التي
يذكر فيها آل محمّد عليهمالسلام
(٢) ، والخطبتان هما
الصفحه ٢٩٧ :
وماتَ وهو
مبغضٌ للآلِ
فَدَخَلَ
النارَ وبِئْسَ الصّالِ
الصفحه ٣١١ : ومدى تأثيرها على الأمّة
وسرّ استمرارها باستمرار الرسالة المحمّدية حيث قال (صلى الله عليه وآله) حسين
الصفحه ١٤ : ناظراً إلى كتاب الإيضاح للفضل بن شاذان المتوفّى سنة (٢٦٠ هجرية) كما في الطريقة
والأسلوب.
والمصنّف في
الصفحه ١٦ : اعتراضاتهم والإجابة عنها ، ومحصّل الرسالة هو إثبات الإمامة
لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
أهمّية الكتاب
الصفحه ١٢٧ : الأموي على يد جرير والفرزدق والأخطل ، وهي أن يأتي الشاعر بقصيدة يفخر بها أو
يهجو بها فيعمد شاعر آخر إلى
الصفحه ١٣٧ : النظر ، وقد يكون خفياً بين تضاعيف السطور ؛ يحتاج إلى وعيِ
المتلقّي واطّلاعه على الشعر العربي ، وهنا
الصفحه ١٤٨ :
والسلطان الغالبة أعوانه وجنوده ، والعزّ المتساوي صدوره ووروده ، (أَوَ
لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا
الصفحه ٢١٤ : التي دُفِن فيها ، إذ الأكثر أنْ يُدفَن المرء في بلدته ، وربما هو ما دفع
صاحب أنوار
البدرَيْن إلى نسبة