الصفحه ٢٢٢ :
الشيخ البهائي في كشكوله(١) ، ونقله عنه الشيخ الماحوزي(٢) ، وذاع هذا التاريخ بين بعض مَن ترجم
الصفحه ٢٤٢ : مَيْثَم ،
فهو إذْ يعرض مسألةً لغويةً يطرح مثالاً أقرب ما يكون إلى الفلسفة ، وهو مفهوم (الممكن)
وتقسيمه إلى
الصفحه ٩٠ : محمّد بن خليفة الأحسائي ، تلميذ الشيخ الفقيه محمّد بن عبد
علي آل عبد الجبّار القطيفي وأحد ناسخي كتبه
الصفحه ١٠ :
وتوهّم استحقاقها لها ، فطرقت إليها طريق من هو ليس بأهلها ، وصيّرت
لأمثاله السبيل إلى المنازعة
الصفحه ٢٦٣ : القرآن وتشمله بهذا النظم والوزن الخاصّ من أوّله إلى آخره؟ إذ لم نمرّ على
آية إلاّ ونشعر ونلمس منها بوضوح
الصفحه ٢٦٩ : ، وجاء بالعجب العجاب ، وبصناعة عجزت عن مجاراته الألباب ، فهو القول الحقّ وفصل
الخطاب ، فنزّله سبحانه
الصفحه ٢٩٢ : البرزنجي(١)
أحمدك
اللّهمّ واسع الندى
مُصلّياً على
النبيّ أحمدا
وآلهِ
الصفحه ٣٨ :
قال (ص٧) :
«ومن دراستي لشيوخ
السيّد المظفّر الذين توصّلت إلى معرفتهم عن طريق الروايات التي
الصفحه ١٠٠ : للشيخ في وضع آثاره ، وأما الفصل الثالث
فقد دار فيه الحديث عن نظرية التناص مقسما على مباحث تشمل تعريفاً
الصفحه ٢٣٦ : والتطرّق إلى الخلافات
كونها بعيدة عن بحثنا ، وإنّما هو مرورٌ سريعٌ على كلّ واحدة منها مع مثال
الصفحه ٢٤٧ :
التضمّنية والالتزامية للمطابقية ، وهو تسليمٌ منهم بتدخّل الوضع في هذه
الدلالات بغضّ النظر عن
الصفحه ٢٩٦ :
بغضُ آل هاشم
كُفْرٌ
والأنصارِ رواه الدّيلمي
مَنْ راقَبَ
النبي في الآل فذا
الصفحه ٩ : الإمامة ، وقسّم رسالته إلى فئتين الفئة الأولى وهي المتسنّنة وتكلّم عنها وذكر دليلها وناقشها.
أمّا الفئة
الصفحه ١١١ : عن الشيخ سليمان الماحوزي وأطلقه
على شعره إذ قال : «وشعره ليس في مرتبة إنشائه»(٢) ، وهو محقٌّ بهذا
الصفحه ٩٩ :
فإنّ في البحرين
تراثاً علمياً وأدبياً يحتاج إلى تنقيب وبحث ودراسة ، ويأتي هذا البحث على هذه