الصفحه ٢٨٣ : المطالب في إيمان أبي طالب كثيراً ، كتبه الأقلّ محمّد علي الغروي الأوردبادي
، عفي عنه بمحمّد وآله
الصفحه ٧٧ : سيّد محسن ابن محمّد الرضوي
المشهدي أدام الله توفيقه ، وأجزت له روايته عنّي بالطرق إلى المشايخ المعتبرين
الصفحه ١١ :
ورفع درجة لها ، وتثبيت حال يتوصّل بها إلى شيء منها ، وانتهى أمرها إلى أن
ادّعت الإمامة واجبة لكلّ
الصفحه ٨٨ :
عنّي بالطرق لي إلى المشايخ ، إلى الأئمّة
عليهمالسلام
، وكان ذلك في مجالس
متعدّدة ، آخرها اليوم الرابع
الصفحه ١٤٥ :
يقول الشيخ في الخطبة
اليونسية : «... عباد الله! لا تكونوا في الإعراض عن التذكرة ، كالحمر
الصفحه ٧٥ : على محمّد وآله الطاهرين»(١).
الإجازة :
وهي في الإصطلاح
: الأذن من الشيخ في نقل الحديث عنه أو عمّن
الصفحه ٢٢٥ : عن سبب وضع
هذه المقدّمة المستفيضة فإنّ نظرةً سريعة فيها تكشف عن سبب ذلك ، وذلك أنّ الشيخ مَيْثَم
نفسه
الصفحه ٢٧ : أن يدفع إلى المعافا بن زكريّا.
سألت البرقاني عن
المعافا فقال : كان أعلم الناس ، قلت : وكيف حاله في
الصفحه ٢٤ : لاجتهاده وأنّه لا يقدح بوثاقة
الرجل أمّا سبب اشتباه أصحابنا فلأنّ الرجل قد ذهب إلى بلدان كثيرة وحدّث بها عن
الصفحه ١١٢ :
الإمام الصادق عليهالسلام
ثمّ يتحدّث عن أحوال
الظلّ في البحرين(١).
ثانياً : خطبه :
عرفنا أنّ
الصفحه ٢٥٠ :
وقع الخلاف بين العلماء في انفكاك دلالة المطابقة عن دلالة الالتزام ، فقد
منعه بعضهم ، وهو ما عليه
الصفحه ٢٥١ :
لانفكاك دلالة المطابقة عن دلالة الالتزام ، وهو فيما يبدو ممّا يعسر التمثيل
له مع إمكانه عقلاً
الصفحه ٢٥٩ :
ولا هجاء ، ولا رثاء ، وهو لا يصف الحرب ... لا يعرض من هذا كلّه لشيء ،
وإنّما يتحدّث إلى الناس عن
الصفحه ١٢٨ : ، ويمكن الرجوع إلى
المصادر التي تحدّثت عن التناص وأقسامه وأنواعه لمزيد من التفصيل ، والقسمان هما
الصفحه ٤٢ :
أقول
:
لا يحتاج إلى بذل
مؤنة زائدة بل بمراجعة المصدر الأصلي الذي جاء ذكر المصنّف ، فيه ـ أي