الصفحه ٢٦٤ : فصحاء العرب وبلغاءها ويجاريهم ويباريهم
في ميادين البيان أن يأتوا ولو بسورة من مثل سوره! أليس كلّ ذلك
الصفحه ٩٦ :
ـ مجلّة معهد المخطوطات العربية : المجلّد الرابع ، ربيع الثاني ١٣٧٨هـ ، مقال : (المخطوطات العربية في العالم
الصفحه ١٥٨ : العربية ، بيروت ، ١٩٨٧م.
٢٨
ـ الكامل في اللغة والأدب : المبرِّد ، أبو العبّاس محمّد بن يزيد : تحقيق
الصفحه ١٢٣ :
نصّ هو تشرّبٌ لعدد من النصوص السابقة أو المعاصرة(١).
رابعاً : التناصّ في التراث العربي :
بعد
الصفحه ٢٧٠ : أن يقول
: إنّ هذه التفعيلات يمكن أن نعثر عليها في النثر وفي خطب العرب وبيانها.
أقول : نعم إنّ هذه
الصفحه ١٥٥ :
المصادر
القرآن
الكريم
١
ـ استراتيجية التناص في الخطاب الشعري العربي الحديث : عبّاس ، محمود
الصفحه ٢٦٠ : بالفصاحة
المفرطة :
«والذي يدلّ على
ما قلناه واخترناه أنّ التحدّي معروف بين العرب بعضهم بعضاً ويعتبرون في
الصفحه ٢٥٧ : ترتبط بأسرها بفنٍّ من فنون الأدب العربي والذي
تعجز الألباب والأوهام أن تأتي بمثله؟
ولماذا كانت
الصفحه ٣٠٢ : عليهمالسلام في المكتبة العربية : للسيّد عبد العزيز الطباطبائي ، نشر : مؤسّسة آل البيت
عليهمالسلام
لإحيا
الصفحه ٦٢ : ، المجلّد الرابع ، ربيع الثاني (١٣٧٨هـ) ، مقال : المخطوطات العربية في العالم
: المخطوطات العربية في العراق
الصفحه ١٢١ :
في الخطاب الشّعريّ العربيّ الحديث ، علامات في النقد ، الجزء :٤٦ ، المجلّد : ١٢/٢٦٦.
(٣) المقامات
الصفحه ٢٦٢ : الكتاب المجيد وهو قرآن عربيّ
مبين؟ وهذا ما أكّد عليه القرآن في آياته الغرر الحسان ، ولا محالة ولا غرو
الصفحه ٢٥٨ : رأيهم بعد تطلّعهم وتضلّعهم في أمر الأدب العربي وفنونه
في شأن القرآن الكريم؟
فلنبادر أوّلا للإجابة
على
الصفحه ١٢٤ : : (التناص في النقد العربي القديم)
من إعداد فاطمة محمّد البريكي ، وإشراف الدكتور ناصر الدين الأسد ، وفيها
الصفحه ٢١٢ :
الماحوزي في سلافته إذْ قال : «هو مَيْثَم بفتح الميم والياء المثناة من تحت
الساكنة والثاء المثلّثة