الصفحه ١٧٦ : »
التعريف بالمخطوط :
أرجوزةٌ في قواعد
النحو العربي وبالخصوص الإعراب ، تقع
الصفحه ٩٠ : علم النحو العربي وفي آخر الأرجوزة لغز نحوي ،
وهي معنونة بـ : «وقال الشيخ الفاضل المحقّق المدقّق محمّد
الصفحه ٢٥٤ :
البياني وحسن تعبيرهم في كافّة مجالات الأدب من نثر وشعر وسجع ، فإنّ للأدب
العربي من الظرافة
الصفحه ٥٣ : النحو قام بكتابته ذكر فيه مكان النسخ فقال
: «قال كاتبه الراجي ظلّ الفضل الوريف أحمد بن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٧٧ :
في(٢٦٩) ، بيت. نظمها السيّد عبد الوهّاب تلبية لعدد من طلبته الذين طلبوا
منه منظومة في قواعد النحو
الصفحه ٨٦ : في البلدان
المختلفة نحوها.
خامساً : أنّها دليل على صحّة الكتاب وقدمه وتاريخه وضبطه»(١).
بقي أن
الصفحه ٢٦ : طرّاز ،
كان يذهب إلى مذهب محمّد بن جرير الطبري ، وكان من أعلم الناس في وقته بالفقه والنحو
واللّغة وأصناف
الصفحه ١٢٦ :
حتّى من الحديث الشريف ، وبعضهم توسّع في مفهومه ليشمل الفقه والنحو
والعروض وغيرها
الصفحه ٣٧ : آرائهم ومقالاتهم وممّا جاءوا به من دراسات يتميّزون بها من غيرهم لقد قرأ
علوم العربية من نحو ولغة وأدب
الصفحه ١٩١ : المورودة ، وهي جامعة لجلّ حواشي المصنّف
بل كلّها. ألّفها السيّد عبد الغفور على نحو الاستعجال ، وفرغ منها في
الصفحه ٢٦٥ : الكتاب الحكيم ولا سورة من سوره قد نُظمت على
بحر من بحور الشعر العربي مع تظافر تلكم الأوزان والتفعيلات في
الصفحه ١٣٩ : للإطالة
في هذا المبحث ، ويمكن للقارئ الفاحص أن يرى مدى تأثير الشعر العربي في كلام الشيخ
أحمد بن عبد السلام
الصفحه ٢٦٦ : ء وأدباء النجف الأشرف دون غيرهم من سائر
البلدان العربية وحواضر وحواضن الأدب العربي ، وهي ما يعبّر عنها
الصفحه ٢٦٣ :
وهل يمكننا أن نقول
أنّ وجود الأوزان الشعرية الموافقة لبحور الشعر العربي في طيّ آياته هي التي جعلت
الصفحه ١٣٦ : .
ثانياً : التناصّ مع الشعر العربي :
للشعر العربي مزيّة
خاصّة ، والمتأمّل لهذا الشعر يرى فيه معاني ساميةً