الصفحه ٦٦ : مستكن الغيب
حين وقعت هذه المأساة ، ولكن ما من شك فى أنها رويت له وهو طفل بعد مولده سنة ٣٥٩ ه
، وما من
الصفحه ٢٧٥ : بالتشديد. وهذه استعارة. والمراد ـ والله أعلم ـ أنّا نعيد
الشيخ الكبير إلى حال الطفل الصغير فى الضّعف بعد
الصفحه ٣٥ : متناثرة فى أقوال المفسرين من الصحابة
والتابعين. وهؤلاء كانوا يفسرون اجتهادا منهم أو سماعا من رسول الله
الصفحه ٤٤ : الناحية البيانية فيه. ولقد تابع مؤرخو الأدب أستاذنا الشيخ أحمد
الإسكندرى ـ رحمهالله ـ زمانا طويلا ونقلوا
الصفحه ٥٦ : والتابعون كما يدل عليه ظاهره ، سواء أ كان مجازا أم
حقيقة ، فإن المجاز لا يخرج الكلام عن الدلالة الظاهرة
الصفحه ١١٨ : قياد (١)
غيره تابع لخطواته. وهذه من شرائف الاستعارة. فهى أبلغ عبارة
__________________
(١) فى الأصل
الصفحه ٧٩ : الرثاء.
وهو فوق ذلك كثير الحكمة يسوقها فى شعره
سوقا ، ويرسلها إرسالا ، إلا أن أمثاله وحكمه لم تشتهر
الصفحه ١٨٣ :
رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ (١)
لأن الحكم فى ذلك اليوم له خالصا ، لا يشاركه فيه حكم [ حاكم ] (٢)
، ولا
الصفحه ٢١٥ :
تمنع منه مستحقا ،
فتكون فى حكم الظالم إذ أضرت بمالكها فى نقصان زروعها ، وإخلاف ثمارها. ومما يقوّى
الصفحه ٢٥٢ :
ربك أو إلى حكمة ربك
فى مد الظل ، فحذف هذه اللفظة لدلالة الكلام عليها ، إذ كان الله سبحانه لا يدرك
الصفحه ٢٥٧ :
إلى بيته حتّى يجهّز غاديا
أي كان الحكم بين قومه فيه وفى أهل بيته
إلى حين وفاته. وقال فتاحة
الصفحه ٣٢٩ : بالكتابة هاهنا الحكم والقضاء. وإنما كنى تعالى عن ذلك بالكتابة ، مبالغة
فى وصف ذلك الحكم بالثبات ، وأنّ بقا
الصفحه ٣٣٣ : أوضح فيما يذهب إليه من الأول ، لأنه سبحانه لما زاغوا عن الحق حكم عليهم
بالزّيغ عنه ، وحكمه
الصفحه ٥٢ : قتيبة فى مجازها وهو لا يعدو ثلاثة أسطر ؟ .
على أن موازنة واحدة قد يكون فيها من
الجور فى الحكم ما لا
الصفحه ٦٥ : الحكم لهم ، وإنما كانت الدولة
والكلمة والسلطان كله لبنى بويه الذين تغلبوا على بنى العباس ، ونزعوا من