الصفحه ٢٠ : سنة ٣٧٩ ه بعد وفاة أخيه
أبى الفوارس شرف الدولة بن عضد الدولة بن بويه.
وأكثر من هذا فإنا نجد المصنف
الصفحه ٢١ :
سمعته من شيخنا أبى الفتح النحوي عفا الله عنه ] . ومن المقطوع به أن أبا الفتح
عثمان بن جنى ( المتوفى سنة
الصفحه ٢٥ :
الداهية أو السنة الصعبة.
وفى مجازات سورة « الزمر » جاء هذا
البيت لأبى ذؤيب الهذلي :
و لا شبوب من
الصفحه ٢٧ : لنهج البلاغة (١)
أن الشريف الرضى ـ رضى الله عنه ـ حفظ القرآن بعد أن جاوز ثلاثين سنة. فهل نقول إن
هذا
الصفحه ٢٩ : سنة ٢٠٩ ه ، لا يدخل فى باب المجاز بمعناه البياني ومدلوله البلاغى
المقابل للحقيقة عند علماء البيان
الصفحه ٤٠ : أبى ربيعة ، والمستضعفين بمكة. اللهم اشدد وطأتك على مضر ،
واجعلها عليهم سنين كسنى يوسف ) (١)
أما
الصفحه ٤٢ : للأئمة السبعة المروية
قراءاتهم بالتواتر ، وهم ابن عامر المتوفى بدمشق سنة ١١٨ ه
الصفحه ٥٢ : زمانه وما اقتضته سنة التدرج
الصفحه ٥٣ : الجرجاني المتوفى سنة ٤٧١ ه
والذي جمع فى البلاغة بين العلم والعمل ، فكان بجانب نظرياته وقوانينه البلاغية
الصفحه ٦٩ : لبهاء الدولة البويهي حتى يموت سنة ٤٠٣ ه ، فيرثيه بقصيدة يقول منها :
رزيئة لم تدع شمسا ولا قمرا
الصفحه ٧١ :
على جهة العموم ـ ففي
سنة ٣٦٤ ه فتحت بعلبك وبيروت. واضطر أهل دمشق المسلمون أن يفتدوا أنفسهم من
الصفحه ٧٢ :
مشهورين بميلهم إلى
الأدب والعلم والمساهمة فيهما. وهذا عضد الدولة البويهي المتوفى سنة ٣٧٢ ه شارك
الصفحه ٧٣ : عصره رسائل أدبية أثبت السيد على
خان المدني المتوفى سنة ١١١٨ ه بعضها فى كتابه ( الدرجات الرفيعة ) ونشر
الصفحه ٧٧ : يد المنون بحثّها
قبل السنين وما اطلعت تمامها
أبكيك للدنيا التي طلقتها
الصفحه ٨٩ :
حسن الفتوى ، والإصابة فيها ، وحسن التدريس ، وقد دعى إلى ولاية الحكم مرارا
فامتنع منه. وتوفى سنة ٤٠٣ ه