الصفحه ١٧٣ : ، ورفع منازل الثواب فى الآخرة.
وقوله سبحانه : ﴿ وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ
الصفحه ١٦ : ] (١)
.
ويدافع ابن قتيبة عن المجاز فى القرآن
دفاعا قويا فيقول : [ وأما الطاعنون على القرآن بالمجاز فإنهم زعموا
الصفحه ٤٦ : (١)
.
فإذا انتقلنا إلى ابن قتيبة ـ فى القرن
الثالث ـ فى « تأويله لمشكل القرآن » وجدناه يطيل الشرح ويتوسع فى
الصفحه ٦ :
تفسيرا لألفاظ القرآن
ومعجما لمعانيه. وإذا شئنا أن نأخذ أبا عبيدة بنص كلامه فإننا لا نجد أصرح من
الصفحه ١٤ :
ابن قتيبة ومجازات
القرآن
جاء بعد الجاحظ تلميذه أبو محمد عبد
الله بن مسلم بن قتيبة ( المتوفى سنة
الصفحه ٥٦ : ، ولو
سقط المجاز من القرآن سقط منه شطر الحسن ، فقد اتفق البلغاء على أن المجاز أبلغ من
الحقيقة ، ولو وجب
الصفحه ٢٣١ : الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ ، إِنَّهُمْ كَانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ ﴾
[٧٤] ولفظ
الصفحه ٣٣٥ : أَنزَلْنَا ﴾ [٨] وهذه استعارة.
والمراد بالنور هاهنا القرآن. وإنما سمّى نورا لأن به يهتدى فى ظلم الكفر والضلال
الصفحه ٢٠٣ : ]
__________________
(١) ورد هذا الرجز فى
« مجازات القرآن » لأبى عبيدة هكذا :
نشكو
إليك سنة قد أجحفت
الصفحه ٢٧٢ : ﴾
(١) وكأنّ ذلك وصف لما
كان عليه الكفار عند سماع القرآن من تنكيس الأذقان ، ولى الأعناق ، ذهابا عن الرشد
الصفحه ٤٥٩ :
۱۱ ـ فهرس مراجع
التحقيق والبحث
مرتبة وفق الحروف
الأبجــــــــدية
الإتقان في علوم القرآن
الصفحه ١٣ : ابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ ه وخاصة وهو يتحدث عن
ألفاظ القرآن فى كتابه « تأويل مشكل القرآن
الصفحه ١٧ : القرآن هو السبيل الذي أفضى إلى تطور الدراسات البلاغية البيانية عند ابن
المعتز ( المتوفى سنة ٢٩٦ ه ) وعند
الصفحه ٥١ :
فلننظر كيف يوضح ابن قتيبة مجاز آية من
القرآن ، وكيف يتناول الشريف الرضى هذه الآية بعينها وكيف
الصفحه ٦٢ :
أيهما أسبق
مجازات القرآن أم
المجازات النبوية ؟
للشريف الرضى غير هذا الكتاب فى مجازات
القرآن