الصفحه ١٠ :
الجاحظ ومجازات
القرآن
لعل الجاحظ المتوفى سنة ٢٥٥ ه هو أول
من استعمل المجاز فى القرآن بالمعنى
الصفحه ٢٢ : قارئ المجازات النبوية ، وقارئ
مجازات القرآن هنا يجد أن القلم الذي جرى هنا هو بعينه الذي جرى هناك
الصفحه ٢٤ :
هذه الطبعة من تلخيص
البيان
إذا قلنا : إن هذه الطبعة التي بين يديك
ـ أيها القارئ الكريم ـ هى أول
الصفحه ٤٥٥ :
ای هو کریم علیّ ،
حبیب الیّ
١٣٤
" مغمور فی النعیم
ای انه واسع الرزق
الصفحه ٢٨ : قليلة لا يسلم منها أي ناسخ ] ، وتلك شهادة الرجل الكريم حين يحسن
الظن بالناس وبالأشياء ! فالحق أنها نسخة
الصفحه ٧٩ : النصف
الثاني من القرن الرابع ، ففي شعره ذلك النفس العربي الكريم ، وتلك العزة العربية
الغلباء التي انحدرت
الصفحه ١٢٣ : .
__________________
(١) فى الأصل : يولج
بالياء المثناة التحتية ، وهو تحريف من الناسخ للآية الكريمة. والصواب : تولج
بالتا
الصفحه ١٧٩ : طرف ، والطّرف هو الشيء الكريم. ومنه سمّى الفرس طرفا ، إذ كان كريما. وعلى
ذلك قول أبى الهندي
الصفحه ٩ : يصنف
فى مجازات القرآن ، وأن عنوان كتابه قد يوهم القارئ بأنه أول من ألف فى المجاز
البياني للقرآن ، مع أن
الصفحه ٣١ :
« الإتقان فى علوم
القرآن (١)
» وفى الفصل الذي عقده للحديث عن حقيقة القرآن ومجازه يقول هذه العبارة
الصفحه ٥ :
مقدمة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
المجازات في القرآن
لعل أول كتاب وأقدمه فى
الصفحه ٣٠ : مجازات القرآن واستعاراته تأليفا مستقلا بذاته ، ولم يأت
عرضا فى خلال كتاب ، أو بابا من أبواب مصنّف
الصفحه ٢٩ : كتابه هذا : « تلخيص البيان فى مجازات القرآن » إشارة تحمل
رأى المصنف فى تصنيفه قال فيها : ( فإنى عرفت ما
الصفحه ٣٢ :
العزّىّ هذا الذي
يقول صاحب « كشف الظنون » إنه مؤلف كتاب « تلخيص البيان عن عن مجازات القرآن
الصفحه ٦٠ :
القرآن. والأخبارى لا
هم له فى تفسير القرآن إلا العناية بالقصص وأخبار الأمم البائدة ، وما جرى