الصفحه ٣٧ : مثلا مأتين أو أكثر من الآيات ، فلا يخلص منها على
المجاز إلا بضع عشرات من الآيات ، أما بقية الآيات التي
الصفحه ١٢٨ : الوجوه. أي نزيل (١)
تخاطيطها ومعارفها ، تشبيها بالصحيفة المطموسة ، التي عميت سطورها ، وأشكلت
حروفها
الصفحه ٢٢ : ، وأنهما
جميعا ينبعان من معين واحد ، هو ذلك الفيض البليغ الذي كان يقطر به قلم الشريف
شعرا أو نثرا. فإن فى
الصفحه ١٩١ : : ﴿ إِلَىٰ
بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ ﴾ [٧] وهذه استعارة
على أحد التأويلين
الصفحه ٣٢٨ : إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ
إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ ، وَلَا أَدْنَىٰ مِن ذَٰلِكَ وَلَا
الصفحه ٢٣ : والقرآنية لا تصدر إلا عن
شاعر رقيق. إلا أنها رقة مازجها العلم الغزير ، وصاحبتها المعرفة الأدبية ،
وناصرها
الصفحه ٣٥ : ، الذي لم يكن
يفسر شيئا من القرآن إلا آيات تعد ، علّمهن إياه جبريل (٢)
فهذا على بن أبى طالب كان أكثر
الصفحه ٤٧ : بما لا يكشف عنه
إلا الموازنة بين هؤلاء الثلاثة فى مواضع متحدة ، وآيات بعينها من كتاب الله.
فأبو
الصفحه ٥٩ :
دراساتهم عليها. فالنحوى لا همّ له فى تفسير القرآن إلا الإعراب وتكثير الأوجه
المختلفة فيه ، ونقل قواعد النحو
الصفحه ١٤٤ : : ﴿ لَهُم
مِّن جَهَنَّمَ مِهَادٌ ، وَمِن فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ ﴾ [٤١] وهذه استعارة.
وقد مضى فى ( آل عمران ) إلا
الصفحه ١٨٨ : ،
إلا أن العضة هاهنا معناها الكذب والزور ، وفى القول الأول معناها التجزئة
والتقسيم. وقد ذكر ثقات أهل
الصفحه ٢٦٥ :
بتوفيق الله ومشيئته
، إلا أننا نشير إلى بعض ذلك هاهنا إشارة تليق بغرض هذا الكتاب فى طريقة
الصفحه ٢٧٠ : تلك
حاله أن يطلب من يشاطره الحمل ، ويخفف عنه الثّقل. فأما فى ذلك اليوم فلا يهم كلّ
امرئ إلا نفسه ، ولا
الصفحه ٤٢٨ :
"
٣٢٧
(
مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا
خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٣٢ : وأشار
إليه فى كتابه « المجازات النبوية » ؟
إن حاجى خليفة لا يذكر للشريف الرضى إلا
كتابا واحدا يسميه