الصفحه ٣٢٠ : . ويقال : قسطاس ، وقسطاس. بالضم والكسر ،
كقرطاس وقرطاس.
وقوله تعالى : ﴿ مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ
الصفحه ١٠ : عمرو بن بحر الجاحظ
هو أول مصنف عربى استعمل لفظتى المجاز والاستعارة على نحو يقرب مما قصد بهما عند
الصفحه ١١ : قول القائل : طلع سهيل ، أو برد الليل ، وقالوا فى إنكارهم : إن سهيلا
لم يأت بحر ولا ببرد. وكره مالك بن
الصفحه ١٤ : : [ وفيما أجاز لنا عمرو
بن بحر من كتبه ، قال ] (١)
.
وقد توسع التلميذ فى نظرته إلى
الاستعارة والمجاز أكثر
الصفحه ٣٧ : كتب اللغة لا فى مجازات القرآن ، ولكن الشريف الرضى
بحر صادف فى القرآن الكريم محيطا لا تنفد مادته ولا
الصفحه ٥٩ : الزجاج والواحدي فى «
البسيط » ، وكما فعل أبو حيان فى تفسيره الكبير المسمى « البحر » ، وكما فعل فى «
النهر
الصفحه ٦١ :
المعروف بالبحر : (
جمع الإمام الرازي فى تفسيره أشياء كثيرة طويلة ، لا حاجة بها فى علم التفسير
الصفحه ٩٨ :
والحق أن مصنفات الشريف الرضى تحتل أسمى
مكان فى لجج هذا البحر الواسع من التأليف العربي الإسلامى فى
الصفحه ١٢٥ : هاهنا عبارة عن الإنجاد فى السير ، والإيغال فى
الأرض ، تشبيها للخابط فى البر بالسابح فى البحر ، لأنه يضرب
الصفحه ١٤٥ :
فكأنه جعل لهم من
النار أمهدة مفترشة (١)
وأغشية مشتملة ، فيكون استظلالهم بحرها ، كاستقرارهم على
الصفحه ٢١٧ : أضدادهم ، تشبيها بموج البحر المتلاطم ، والتفاف الدبا (٣)
المتعاظل.
__________________
(١) لم ينسب هذا
الصفحه ٢٥٣ : سبحانه : ﴿ وَهُوَ
الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَٰذَا مِلْحٌ
أُجَاجٌ ﴾
[٥٣] وهذه
الصفحه ٢٧٦ : من غير أن يشاركنا فيه أحد من المخلوقين. لأن المخلوقين قد يعملون
سفائن البحر ، ولا يعملون سفائن البرّ
الصفحه ٣٥١ : « وطاء »
بالمد. وقرأ الباقون « وطأ » بفتح الواو وسكون الطاء ، على وزن بحر. انظر «
القرطبي » ج ١٩ ص ٣٩.
الصفحه ٣٩٠ : قوله تعالی(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ)
٢٦١
العمی المجازی لا
یقصد به فقد عضو الإبصار