الصفحه ٤٣ : ، بدلا من « فأجمعوا أمركم » من الإجماع. والأولى هى قراءة عاصم
الجحدري ، وهو غير عاصم بن أبى النجود ، وقد
الصفحه ٢٤٥ : ، من الخوف والرجاء ، والسرور
والغم ، إشفاقا من العقاب ، ورجاء للثواب. والأولى صفة أعداء الله ، والأخرى
الصفحه ٢٥٧ : .
__________________
(١) هنا نقص. وقد
ذكرنا نص الحديث كاملا فى أول سورة الفرقان.
(٢) فى الأصل « بيننا
» وهو تحريف من الناسخ
الصفحه ٣٤٢ : . ولها نظائر فى القرآن. منها قوله تعالى : ﴿ وَذَرْنِي
(٤) وَالْمُكَذِّبِينَ
أُولِي النَّعْمَةِ
الصفحه ٤٠٦ : )
٩٤
الأنعام
١٣٧
(
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
الصفحه ١١٣ : قُلُوبِهِمْ ﴾ (١)
لأن الطبع من الطابع ، والختم من الخاتم ، وهما بمعنى واحد. وإنما فعل سبحانه ذلك
بهم عقوبة لهم
الصفحه ١١٤ : تربح تجارتهم. وإنما أطلق سبحانه على أعمالهم اسم التجارة لما جاء فى
أول الكلام بلفظ الشّرى تأليفا لجواهر
الصفحه ١٤٨ : بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ ﴾
(٤) . ويقول : هى جمع
فرقة كافرة. إلا أن الكلام يكون على القول الأول استعارة. ويكون
الصفحه ٢٠٤ :
وهذه استعارة. لأنهم
يقولون : زهقت نفس فلان إذا خرجت. ومنه قوله تعالى : ﴿
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
الصفحه ٣٧٩ :
کیف یتبین
الخیط الأبیض من الخیط الأسود من الفجر
١٢٣
ما معنی مَکرُ الله ، وهل
یجوز
الصفحه ٨٧ : منى ، ولما مات المتنبي رثاه ابن جنى بقصيدة أولها :
غاض القريض وأذوت نضرة الأدب
الصفحه ٢٨٨ : ليفعلنّ ذلك. فأخبر سبحانه فى
هذا الموضع من السورة الأخرى أن السموات مطويات بيمينه ، أي بذلك الوعد الذي
الصفحه ٣١٦ : قريب من المعنى الأول. فكأنه سبحانه وصفها بالإدبار بعد الإقبال.
والمراد بذلك الأفول بعد الطلوع ، والهبوط
الصفحه ٣٢٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المجادلة »
قوله سبحانه : ﴿ مَا
يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ
الصفحه ٢٦٨ :
بعد ضعفه ، ويجبر بعد
وهنه. أي ما تقوم (١)
له قائمة فى بدء ولا عود. والبدء : الحال الأولى. والعود