الصفحه ٤٠ : الشيخ أحمد محمد شاكر ، ونشر دار المعارف بمصر ج ١٢ ص ٢٥٠ ـ
الحديث رقم ٧٢٥٩. وانظره فى « صحيح البخاري
الصفحه ٥٦ : طبعة محمود توفيق ، سنة ١٣٥٢ القاهرة. ج ٢ ص ٣٦.
(٢) ابن حزم ـ حياته
وعصره. للشيخ محمد أبو زهرة ص ٢٢٦
الصفحه ٨٩ :
الشيخ أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي أدام الله توفيقه ) . والخوارزمي هذا ـ كما
يقول الخطيب البغدادي ـ هو
الصفحه ٩١ : ، فلم
يكن شيخا للشريف الرضى بالذات وإنما كان شيخه بالواسطة. فقد كان شيخه أبو بكر محمد
بن موسى الخوارزمي
الصفحه ١٠٦ : رحمهالله
!
القاهرة
رجب
١٣٧٤
محمد عبد الغنى حسن
مارس
١٩٥٥
الصفحه ١٥٧ : الجليل الصديق الشيخ أحمد محمد شاكر. وقد
ذكر الشيخ أن إسناده صحيح. وقد رواه ابن سعد فى الطبقات ، ورواه
الصفحه ١٦٩ : المفضليات بتحقيق الأستاذين
أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون ـ ص ١٣٣ ـ ١٤٣ ج ١. وترجمة عبدة بن الطبيب فى
الصفحه ١٧٩ :
بتحقيق الأستاذ الشيخ أحمد محمد شاكر ، وذكر صاحب « العقد الفريد » خبرا له وطرفا
من أقواله ونوادر شرابه. جز
الصفحه ٢٥٦ : .
(٣) لم نجد لذلك ذكرا
فى « مجالس ثعلب » التي نشرتها « دار المعارف » بتحقيق الأستاذ عبد السلام محمد
هارون
الصفحه ٢٧٢ :
الأستاذين أحمد محمد شاكر ، وعبد السلام هارون.
الصفحه ٢٧٩ : بتحقيق الدكتور م. محمد حسين ـ ص ٢٧. والعرب تكنى
بالشاة عن المرأة والزوجة. والأعشى من شعراء العصر الجاهلى
الصفحه ٢٨٠ : أبو بكر محمد
__________________
(١) هو امرؤ القيس بن
حجر الكندي ، أمير شعراء الجاهلية.
(٢) فى
الصفحه ٣٠٦ : « مقاييس اللغة » لأحمد بن فارس ج ١ ص ٥٦ بتحقيق الأستاذ عبد
السلام محمد هارون. وقد ورد فى المقاييس هكذا
الصفحه ٣٠٨ :
ومن السورة
التي يذكر فيها «
محمد » صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله سبحانه : ﴿ فَإِمَّا
مَنًّا
الصفحه ٣٠٩ :
ضائعتين من الأصل ، من الآية ٢٤ من سورة محمد إلى الآية ١٥ من سورة ق.