الصفحه ١٠٥ : يقول : ( وقد قيل فى ذلك أقوال كلها بعيدة عن المحجة ) ثم
يشرح الحديث بعد ذلك شرحا أدبيا بليغا فيقول
الصفحه ١١٤ : العاشرة التي سبق الحديث عنها فى قوله تعالى :
( فى قلوبهم مرض إلخ ) ولا أدرى أ كان ذلك سهوا من المؤلف رضى
الصفحه ١٣٧ :
يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
﴾
[٦٨] فهذه استعارة. والمراد بها إثارة أحاديث الآيات ليستشفّوا بواطنها
الصفحه ١٨٦ : بالفقه والحديث
والتفسير وتوفى سنة ٥١٠ ه وليس هو المقصود هنا ، فقد ولد بعد وفاة الشريف الرضى
بثلاثين عاما
الصفحه ٢٥٠ : النجم أي ظهر ثم خفى.
(٣) سورة إبراهيم.
الآية رقم ٤٨.
(٤) سورة الأنبياء.
الآية رقم ١٠٤ وقد سبق الحديث
الصفحه ٢٥٤ : العلوم منه. واشتهر بحفظ حديث رسول الله. وقد استقدمه الرشيد إلى
بغداد سنة ١٨٨ ه وقرأ عليه أشياء من كتبه
الصفحه ٢٥٦ : بعضا. وكذلك بيوتهم رئاء إذا كانت متقابلة. ذكر ذلك أحمد بن يحيى
ثعلب (٣) .
ومن هذا الباب الحديث
الصفحه ٢٥٧ : .
__________________
(١) هنا نقص. وقد
ذكرنا نص الحديث كاملا فى أول سورة الفرقان.
(٢) فى الأصل « بيننا
» وهو تحريف من الناسخ
الصفحه ٢٧٤ : . ولا
معنى للدلالة القاهرة. ولعلها طاهرة.
(٢) هذا الحديث من
خطبة له عليهالسلام
، وهى أول خطبة خطبها
الصفحه ٢٧٨ : الحلبتين من الوقت. وفى الحديث الشريف : ( العيادة قدر فواق
الناقة ) انظر « الجامع لأحكام القرآن » ج ١٥ ص ١٥٦.
الصفحه ٢٨١ : أي قبل وفاة الشريف الرضى بثلاث سنوات.
(٢) هو الإمام أبو
جعفر الطحاوي المصري ، برع فى الفقه والحديث
الصفحه ٢٨٦ : :
الآية رقم ١١.
(٤) سورة المنافقون.
الآية رقم ٧.
(٥) سبقت ترجمته فى
الحديث عن مجازات سورة ص. والبيت من
الصفحه ٣٣٦ : النضر بن شميل
بن خرشة التميمي المازني وكان عالما بأيام العرب ورواية الحديث واللغة. اتصل
بالخليفة المأمون
الصفحه ٣٤٢ :
وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا
يَعْلَمُونَ ﴾
[٤٤] وهذه استعارة
الصفحه ٣٤٣ : » لم ينسب لقائل أيضا. انظر اللسان
مادة قرض. وقد استشهد الزمخشري بهذا البيت فى حديثه عن هذه الآيات