الصفحه ١٠٠ :
(٦) ـ « حقائق التأويل فى متشابه
التنزيل » ويشير الشريف الرضى إليه دائما فى « المجازات النبوية
الصفحه ٢٣ : كتاب « حقائق التأويل فى متشابه
التنزيل » وكتاب « معانى القرآن » وكتاب « تلخيص البيان فى مجازات القرآن
الصفحه ٥٩ :
الذي يشير إليه فى «
المجازات النبوية » وفى « تلخيص البيان » ، فيسميه تارة حقائق التأويل
الصفحه ١٩ : « حقائق
التأويل » فى هذه المخطوطة هى وحدها المفتاح الذي كشف عن حقيقة صاحبها وشخصية
مؤلفها الشاعر العلوي
الصفحه ٥٨ : المجازية فى كتاب الله.
على أن للشريف الرضى كتابه الكبير فى
تفسير القرآن ، وهو « حقائق التأويل
الصفحه ١٢٣ : استقصينا الكلام على ذلك فى كتاب « حقائق
التأويل » . فمن بعض ما قيل فى ذلك أن بشارة الله تعالى سبقت بالمسيح
الصفحه ١٣٥ : ( حقائق التأويل ) .
__________________
(١) هنا سطر مطموس.
(٢) فى الأصل « لا
أعلم » بدون واو.
الصفحه ٣٣ :
ومعانيه من الحقائق الخالدة التي أطبق المسلمون عليها ، وقد سلك فى التعبير سبلا
هى مما ألفه العرب ، ولكن
الصفحه ٥٥ : على موضوعه ولا تقديم فيه ولا تأخير. وأكثر القرآن من
الحقائق. أما المجاز ـ المقابل للحقيقة ـ فالجمهور
الصفحه ١٢٧ :
الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ﴾
[٤٦] . وهذه استعارة. والمراد بها ـ والله أعلم ـ أنهم ينكسون الكلام عن حقائقه
الصفحه ١٣٧ : ، ويعلموا
حقائقها ، كالخابط فى غمرة الماء ، لأنه يثير قعرها ، ويسبر غمرها. وقد مضى الكلام
على نظير ذلك فى
الصفحه ١٨٨ : . أي يصيب حقائقه ، ويوضح غوامضه. فكأن
المعنى فى قوله سبحانه : ﴿
فَاصْدَعْ
بِمَا تُؤْمَرُ ﴾
أي : أظهر
الصفحه ٣٠١ : استعلم ما فى كتبهم ، وتعرّف حقائق سننهم. وذلك على مثال : ﴿ وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ ﴾
(٢) .
وقال بعضهم
الصفحه ٣٢٦ : ، ويعدل عن الحقائق إلى المجازات ، لأن طرق القول ربما ضاق بعضها
عليه فخالف إلى (١)
.... بقية الكلام ، وربما
الصفحه ٤٥٨ :
اذا کان تابعا لکل قائد
١٨٨
یفصل الخطاب
ای یصیب حقائقه
٢٣٩