الصفحه ٤٩ : النفوس وتحبه القلوب. يقال : فلان سكن فلان ، على هذا
المعنى. والتأويل الأخير يخرج الكلام عن معنى الاستعارة
الصفحه ٥١ : ـ فى الغالب ـ هو المتوفر
__________________
(١) تأويل مشكل
القرآن لابن قتيبة ص ٧٧.
(٢) التمجيع فى
الصفحه ٥٣ : قطنى
مهلا رويدا ! قد ملأت بطني !
__________________
(١) تأويل مشكل
القرآن
الصفحه ٥٦ : الأندلسى المتوفى سنة
٤٥٦ مجرى داود الظاهري فى الأخذ بالمجاز المشهور الواضح وعدم التأويل فيه ما دام
يجرى على
الصفحه ١١٦ : ] . وهذه استعارة على التأويلين جميعا. إما أن تكون غلف جمع أغلف ، مثل أحمر
وحمر ، يقال سيف أغلف. أو تكون جمع
الصفحه ١١٨ : .
وقوله تعالى : ﴿ إِلَّا
مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ﴾
[١٣٠] والتقدير : سفه نفسا ، على أحد التأويلات. وهذه استعارة
الصفحه ١١٩ : كتابه « تأويل مشكل القرآن » بقول النابغة الجعدي :
إذا
ما الضجيع ثنى جيده
تثنت
الصفحه ١٢٠ : عجيبة. والمراد بها على أحد التأويلات : حتى يتبين بياض
الصبح من سواد الليل. والخيطان هاهنا مجاز. وإنما
الصفحه ١٣٨ : . يقال : فلان سكن فلان. على هذا المعنى. والتأويل الآخر يخرج الكلام عن
معنى الاستعارة. وهو أن يكون المراد
الصفحه ١٣٩ : ء المهملة والفاء. أي زوروا. انظر « أنوار التنزيل وأسرار التأويل » طبع
دار الكتب العربية الكبرى ، ج ٢ ص ٢٠١.
الصفحه ١٤٧ :
مشاقّة الله تعالى على أحد التأويلين ، وهو أن يكون الإنسان فى شق أعداء الله
وحربه ، لا فى شق أوليائه وحزبه
الصفحه ١٨٠ : واحد من وجوه التأويلات التي حملت عليها هذه الآية.
وذلك أن يكون المعنى ما ذهب إليه بعضهم من أن الأيدى
الصفحه ١٩١ : : ﴿ إِلَىٰ
بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ ﴾ [٧] وهذه استعارة
على أحد التأويلين
الصفحه ٢١١ : ] وهذه استعارة. على أحد التأويلات فى هذه الآية. وهو أن يكون المراد بذلك :
أننا تركنا قلبه غفلا من السّمات
الصفحه ٢١٧ : » طبع الخانجى ص ٢٦٩ واكتفى بما أنشده السجستاني عن
أبى عبيدة. وكذلك لم ينسبه ابن قتيبة فى « تأويل مشكل