الصفحه ٢٠٢ : العبر ، وقوارع النذر.
وقال بعضهم : يجوز أن يكون معنى مبصرة
هاهنا أي ذات إبصار. والتأويلان يؤولان إلى
الصفحه ٢٤٤ : وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [٢٤] . وهذه استعارة
على أحد التأويلات الثلاثة ، وهو أنه
الصفحه ٢٥٨ : والقعود. وذهب بعض
علماء الشيعة فى تأويل هذه الآية مذهبا آخر ، فقال : المراد بذلك تقلّب الرسول
الصفحه ٢٥٩ :
أشغله بشيء غير سماع كلامك.
والتأويل الآخر أن يكون السّمع هاهنا
بمعنى المسموع ، كما يكون العلم بمعنى
الصفحه ٣٠٦ : هَٰذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ
صَادِقِينَ ﴾
[٤] وهذه استعارة على أحد التأويلات. وهو أن
الصفحه ٣٤٥ : بِالْيَمِينِ ﴾
[ ٤٤ ، ٤٥ ] وهذه استعارة على أحد التأويلات ، وهو أن يكون المراد باليمين هاهنا
القوة والقدرة
الصفحه ٣٨٢ : کرب الکوت بالغمرات
١٤١
تأویل قوله تعالی : ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ
أُخْرَىٰ
الصفحه ٦ : فيما كتبه الجاحظ
أولا ، وفيما كتبه ابن قتيبة بعده فى كتابه « تأويل مشكل القرآن » وكان ذلك فى
النصف
الصفحه ٨ : واستقصاه ]
. (١) .
وأين هذا من قول الشريف الرضى فى هذه
الآية : [ وهذه استعارة على بعض التأويلات فى هذه
الصفحه ١٣ : ابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ ه وخاصة وهو يتحدث عن
ألفاظ القرآن فى كتابه « تأويل مشكل القرآن
الصفحه ١٦ : كنا فيها » .
(٤) تأويل مشكل
القرآن ص ٩٩.
الصفحه ١٧ : « تأويل مشكل القرآن » فهو لا يقل إمتاعا ولا فائدة عن باب
المجاز ، وتكاد ألفاظه تكون هى الألفاظ التي
الصفحه ١٨ : الذي نقدم له بهذه المقدمة الطويلة وعنوانه :
__________________
(١) تأويل مشكل
القرآن ص ١٠٢.
الصفحه ٣٥ : . ولكن هذه التأويلات والشروح لم تنتظم القرآن كله سورة سورة من
أوله إلى آخره ، ولكنها كانت تأتى متفرقة
الصفحه ٤٥ : يكن فى
تفسيره هذا ـ أو فى مجازاته ـ طويل النفس ، ممدود الأمراس. فهو يوجز فى تأويل
اللفظة القرآنية