الصفحه ٤٥ : طعنة
جَرَمَتْ فزارةَ بعدها أن يغضَبوا.
فمنهم من حمل قوله (جرمت) على أنّ معناه
الصفحه ٤٢ :
غير «أنتم» ولذلك حسن
التكرير. ومعنى الآية : (ها أنتم الذين جادلتم)»(١).
٢٨ ـ (اِنْ يَدْعُونَ
الصفحه ٥٩ :
أَنْ
يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ)
و (الإطفاء) ، إذهاب نور النار ، ثمّ استعمل في
الصفحه ٩٣ : التحفة النادرة مؤخّراً ضمن مشروع الإعمار الذي طال الواجهة وغيرها
دون الإلتفات إلى القيمة الأثرية لها
الصفحه ٢٢٧ : المعاصرة كمصدر من مصادر كتابة التاريخ.
وقد يُخيّل للباحث والدارس أنّ هذا الأمر
هيِّن ، إذ أنّ المصادر
الصفحه ٨٤ :
في النجف في طي مجموعته
، وعند الشيخ عبد الحسين الحلّي النجفي ، وهو في غاية الإيجاز من دون الألغاز
الصفحه ٢٨٣ : تتبلور من
خلالها حضارة الأمّة العربية والإسلامية ، فإذا أردنا أن نجيل النظر في عطائها العلمي
والثقافي نجد
الصفحه ٢٥٠ : معاوية : إنّي
لست آمن أن يكون حُسين مرصداً للفتنة ، وأظنّ يومكم من حُسين طويلاً. فكتب معاوية إلى
الحُسين
الصفحه ٣٠٢ :
ولا يخفى عليك أنّه إذا حُمل كلامهم على
ما ذكرنا من نسيان الخبر ، لم يرد هذا الاعتراض أيضاً
الصفحه ٣٣ :
ولو قال : فتذكّرها الأخرى
، لقام مقامه مع اختصاره.
قيل : قال الحسين بن عليّ المغربي : (أَنْ
الصفحه ٣٧ : مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا
عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ
الصفحه ٢٤٦ :
لك ما لم يجمعه أحد ـ
وإنِّي لا أتخوَّف أن يُنازعك هذا الأمر الذي استتبَّ لك إلاَّ أربعة نفر من
الصفحه ٢٥٢ :
برسائل الكوفيّين؟ أم
أنَّهما هدفا إلى تحريف نهضة الإمام وثورتهِ باتّجاه معاكس في أنَّها قد تبلورت
الصفحه ٢٦ :
قول من قال إنّها أسماء
للسور ...»(١).
٢ ـ (اِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٠ : ء : إن شئت قلت
قبله استفهام فتردّه عليه ، وهو قوله :
(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْ