الصفحه ٤٦ :
فحدّثت نفسي أنّها أو خيالها
أتانا عشاء حين قمنا لنهجعا(١).
أي
الصفحه ٩ : الرغم
من اعتقاده بمذهب التشيّع الذي يقول بعدم شرعية خلافة الخلفاء وأمراء الجور الأمر الذي
كان يثير مخاوف
الصفحه ٢٢٦ : رسول الله (صلى الله عليه وآله)بعد أن دنّسها
الحكّام العتاة القتلة ، قتلة أئمّة أهل البيت الأطهار
الصفحه ١٤٤ : مبحثه (التاريخ الشعري)(٢)
، وغير ذلك.
وللتاريخ الشعري قواعد وضعها مُقعِّدُوهُ
، وهي :
١ ـ أن يكون
الصفحه ٢٣٣ : ـ
٩٦٧م) في كتابهِ مقاتل
الطالبيّين عليه ، إلاّ أنّه قد
فُقد مع الأسف. فجميع هؤلاء المؤرّخين الروّاد الذين
الصفحه ٢٧٤ : المطبوعات الإسلامية ، ١٤٢٣هـ/٢٠٠٢م).
٣٠
ـ مرآة الجنان وعِبرَة اليقظان :
لليافعي ، أبو مُحمَّد عبد الله بن
الصفحه ١٤١ : حيث
__________________
(١) هو السيّد مهدي بن
داود بن سليمان بن داود بن حيدر الشرع بن أحمد المزيدي
الصفحه ١٥٥ :
لا غَروَ أنْ تهملَ قاني الدِّمَا
مِنَ الدُّموعِ بدلا كلّ عينْ
الصفحه ٧١ : الاستعداد والمستعدّ والمستعدّ له ، وتحقيق أنّ الاستعداد
هل هو قوّة قدسية وموهبة إلهية أو ملكة كسبية ، وبيان
الصفحه ٢٢٣ :
٣ ـ لم يتّضح من خلال الكتاب العام الذي
زار فيه المنطقة ، كما لم يتّضح هل كانت زيارة واحدة أم
الصفحه ٢٥١ : جدّاً كما سترد أدناه؟. هل أرادا بذلك إرضاء الحُكَّام من
خلال بيان أنّ الإمام الحُسين عليهالسلام
كان
الصفحه ٢٥٤ : : قلت لأبي جعفر» فالقارئ لأوّل
وهلة يحسب أنَّه الطبري نفسه ، كونه دأب على قولهِ «قال أبو جعفر» بمعنى
الصفحه ٨٦ : .
وبالعنوانين غير موجود في معجم المخطوطات
الحلّية.
٤٢
ـ الواردات الصيمرية في الأصول الفقهية والشرعية
: وهي
الصفحه ٣١٥ : الشرعية معتمداً في
ذلك بدعمها من مصادر السنة.
اشتمل
الكتاب على كلمة العتبة الحسينية المقدّسة ، تقديم
الصفحه ٢٣٤ :
أنّه في مرّات عدّة يذكر
سنده عن هشام من دون ذكر أبي مخنف!!(١).
ويمكن لنا أن نخرج بنتيجة مهمّة