الصفحه ٢٤٤ : سهل ، مات محروقاً. وكان شيلمة أوّلاً مع العلوىِّ
صاحب الزنج ، ثمَّ صار إلى بغداد وأُومن ثمَّ خلَّط
الصفحه ٢٤٧ : »(٢).
المهمّ أنّ هذهِ الرواية التي تتضارب أيضاً مع سابقتها التي هي الأخرى قد أوردها
الطبري عن هشام بن مُحمَّد
الصفحه ٢٤٨ :
، هو : «ذكر مقتل الحُسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ومن قُتل معه من أهل بيتهِ
وشيعتهِ»(٢).
من جانب
الصفحه ٢٤٩ :
، ... قال : وقَدِم المُسيَّب بن عتبة الفزاري في عدَّة معه إلى الحُسين بعد وفاة الحسن
، فدعوه إلى خلع معاوية
الصفحه ٢٥٤ : نحضر
الجُمُعة مع الوالي ، فأقدم علينا. وكان النعمان بن بشير الأنصاري على الكوفة ؛
...»(١). ويستمرّ في
الصفحه ٢٥٦ : امرأة حُسين ـ وكانت
مع سُكينة ابنة حُسين ـ وهو مولىً لأبيها ، وهي إذ ذاك صغيرة»(١).
وهنا يجدر بنا
الصفحه ٢٥٨ : الطبري قد ذكر
في مكان سابق بأنَّ ابن الزبير قد خرج في جنح الليل مع أخيهِ وأنّ الإمام خرج بعده
بيوم أو
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام
على الطريق بين المدينة المنوّرة ومكَّة المكرّمة!. ثمَّ كيف يتلاءم هذا القول مع القول
السابق ، أنّ
الصفحه ٢٦٤ : عليك ، ولسنا نحضر
الجمعة مع الوالي ـ [طبعاً يُلاحظ أنّ الرواية مبتورة وناقصة وهي في موضع آخر من الكتاب
الصفحه ٢٦٥ :
وأمراً حازماً مُحكماً بعث إليهِ ليركب في أهلهِ وذويه ، ويأتي الكوفة ليظفر بمن يُعاديه
، وكتب معه كتاباً
الصفحه ٢٦٨ : ، لما قد يُكلّف العالم المُصلح ثمناً باهظاً لعلّ أقلّه الاتّهام بالجهل
في التاريخ الإسلامي ، لكن مع هذا
الصفحه ٢٨٤ : ء الدين في تناول النحو التعليمي خارج البيئة العربية ، بالميل
إلى الاختصار الشديد مع قصد الإحاطة والشمول
الصفحه ٢٨٥ : الحلم بكثير ، وأقام معه هناك ،
__________________
(١) ينظر : رياض العلماء
٧/٣٦ ، وروضات الجنّات
الصفحه ٢٩٣ : // ، ووضعت رقم الورقة بينهما ، وجعلت
مع الرقم الحرف (و) رمزاً لصفحة الوجه ، نحو : /١٠و/ ، والحرف (ظ) رمزاً
الصفحه ٢٩٦ : مصححة للحذف.
والأوّل(٣)
لا ينفي إمكان إله آخر.
والثاني لا يفيد وجود الله (٤)
، مع أنّه يعتبر في