الصفحه ٢٤١ : /٦٨١م) ، زوجة الإمام الحُسين السبط الشهيد عليهالسلام. كانت معه في وقعة كربلاء
، ولمّا قُتل جيء بها مع
الصفحه ٢٥١ : عبيد الثقفي منها ، فعاد إلى مكَّة
، فلم يزل فيها إلى أن قُتل مع ابن الزبير في حصار الحجّاج له. وأُرسل
الصفحه ٢٥٩ : كان مع أهل بيتهِ الأطهار.
وثالثهما قوله عن مبايعة ابن عمر وابن عبّاس إذ انتظرا حتَّى جاءت البيعة من
الصفحه ٢٩٧ : بالضرورة
، أي : (لا إله موجود بالضرورة إلاّ الله) ، وهو يستلزم عدم إمكان الغير(١).
لأنّا نقول : مع أنّه
الصفحه ٣٠٠ : (إلاّ) التي بمعناه صفةٌ ، فلا يكون خبراً ، ولو كانت خبراً ، كان
المعنى : أنّ جنس الإله ليس غير الله ، مع
الصفحه ٣١١ : الدين الصدر والشيخ محمّد باقر النجفي الإصفهاني المشتهر بـ : (الفت) مع
تعليقات آية الله السيّد موسى
الصفحه ٨ : ، ص ٢٧١ / ٧٠٨. وقد طبعت هذه الرسالة تحت
عنوان «مسألة في العمل مع السلطان» ضمن المجموعة الثانية من رسائل
الصفحه ٩ : هذه المناصب بإذن خاصّ من الأئمّة مع اشتراط رعاية بعض
الأمور عليهم ، وبطبيعة الحال
الصفحه ١٣ : الأثير في أحداث سنة ٤١٥ للهجرة
إلى الخلاف المحتدم بين الأثير عنبر الخادم ومعه الوزير ابن المغربي من جهة
الصفحه ٢٣ : أثناء الحديث عن مؤلّفات
الوزير المغربي إلى تفسيره ، وبحثنا في اسم هذا الكتاب واتّحاده مع خصائص علم
الصفحه ٢٦ : )(٥)
زائدة ... قال الزّجاج والرّماني : أخطأ أبو عبيدة لأنّ كلام الله لا يجوز أن يحمل
على اللغو مع إمكان حمله
الصفحه ٣٣ :
ولو قال : فتذكّرها الأخرى
، لقام مقامه مع اختصاره.
قيل : قال الحسين بن عليّ المغربي : (أَنْ
الصفحه ٣٩ :
كالبعداء يذمّهم بسوء العهد مع سوء الدين»(٤).
٢٤ ـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي
الصفحه ٤٨ : ،
و (عقدتم) بلا ألف مع تخفيف القاف حمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم ، والباقون بالتشديد
...
وقال أبو عليّ
الصفحه ٥٦ :
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ)
مع أنّ كتاب موسى قبل القرآن ، و (ثم) تقتضي التراخي ، قولان :
أحدهما : إنّ فيه