الصفحه ١٣٣ : : ١٣٢٦هـ؛ معجم المحقّقين العراقيّين : ١٩٠٨؛ معجم المؤلّفين والكتّاب
العراقيّين ٥/٣٨٥ : ١٩٠٢م
الصفحه ٧ :
تنويه :
فيما يلي سوف نتحدّث ـ عن الصلة بين السيّد
المرتضى والوزير المغربي ـ بشأن تاريخ تأليف كتاب
الصفحه ٤٣ :
هؤلاء من (الذبّ) الذي
هو الطرد»(١).
٣٠ ـ (وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا)(٢).
«قرأ حمزة وخلّف
الصفحه ٢٤٥ : قد بيَّنا هدف يزيد المباشر بعد توليتهِ ، غير أنّ
الطبري ذاته قبل عدَّة صفحات فقط يقدّم رواية عن هشام
الصفحه ٢٢٥ : ، فجاء المتأخّرون وأخذوا هذه الروايات بقضّها وقضيضها على أنّها
تاريخنا.
الصفحه ٢٤٩ : برسالةِ
الإسلام الحنيف. والرواية الأولى إنَّما تُدلِّل على أنّ الطبري وراويته هشام الكلبي
قد وجَّها
الصفحه ٢٥٤ : سلّمنا فلنعد أنّ الرواية صحيحة وليس فيها
أيَّة شائبة ؛ فعمّار الدُّهني قال لأبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٠١ : كليلة ودمنة في أبوابه وأمثاله ، ويزيد عليه في حسن
نظمه. وقال ناسخ الكتاب : إنّه نسخ هذا الكتاب من نسخة
الصفحه ١٨٥ : : قد سبق أنّ كتاب المناقب الفاخرة للسيّد الفاضل
أبي الحسين محمّد بن أحمد ابن الحسين الحسيني ، والظاهر
الصفحه ١٨٤ :
الشيخ فخر الدين ، فلعلّ
هذا الكشكول
غيره ، وأغرب منه ما قاله جماعة من الأفاضل : إنّ هذا الكشكول
الصفحه ٢١٩ : تعليقات كثيرة من السيّد [محمّد قاضي
أصفهان] وغيره من الفضلاء. قال الأفندي : وقد يظنّ أنّ كلا الكتابين
الصفحه ٢٢١ : لعالم بحراني أوردناه لأنّ فيه أنّ مثل هذا الأثر يهدى لهذا الوزير وقد
ذكرنا الكتاب سابقاً.
٤ ـ إنّ
الصفحه ٣١٣ :
كتاب
عقائدي أعتمد فيه المصنّف على الكتاب والسنّة شرحاً وبياناً تفصيليّاً للأُصول
الصفحه ١٩٨ : ، وهو كتاب لطيف رأى
الأفندي نسخة عتيقة منه بالبحرين ، وعلى هذه النسخة بلغات بعض العلماء ، والظاهر أنّه
الصفحه ٣١٢ : كالكشي والطوسي ، ويبدو من مقدّمة كتابه أنّه يقصد محلّ اختلاف
الأمّة
في مسألة الإمامة ، فذكر