الصفحه ٧٣ : (٢)
: وهو الكتاب الذي نحن بصدد تحقيقه ، وسأتعرّض للنقود التي وجّهتها للتحقيقات السابقة
وما رافقها من سقط
الصفحه ١٩٤ :
الحسن البكري المتأخّر
الذي كان من مشايخ الشهيد الثاني ، وهذا الغلط إنّما نشأ من جهة اشتراكهما في
الصفحه ٢٢٣ :
٣ ـ لم يتّضح من خلال الكتاب العام الذي
زار فيه المنطقة ، كما لم يتّضح هل كانت زيارة واحدة أم
الصفحه ١١٧ :
القبائل والعشائر وبعض
الملوك) ؛ وعليه يكون عنوان المخطوط ، وهو الذي ثبت.
وصف النسخ :
لقد قمنا
الصفحه ١٨٨ : المؤلّف ، والخطّ
متوسّط ، وقد كتبه لبعض تلامذته الذي قرأها عليه. وهذه صورة خطّه الشريف : قرأ هذا
الكتاب من
الصفحه ٢٥٢ :
برسائل الكوفيّين؟ أم
أنَّهما هدفا إلى تحريف نهضة الإمام وثورتهِ باتّجاه معاكس في أنَّها قد تبلورت
الصفحه ٢٢٤ : ، ومكمّلا لبعض نواقصه.
٩ ـ حفظ لنا الأفندي في كتابه هذا أسماء
لأعلام ولمؤلّفات وآثار من الضياع ، بعد أن
الصفحه ٧٠ : الاستعداد
من فروع علم أصول الفقه وهو الذي أسّسه واخترعه وألّف فيه هذا الكتاب المرتّب على مقدّمة
وتأسيسات
الصفحه ١٨ : )
ـ الذي هو من مشايخ النجاشي ـ عن كتاب زيادات فهرست ابن النديم
تأليف الوزير
__________________
كما
الصفحه ٦٥ : ء.
٣ ـ الشيخ حسن ابن الشيخ جعفر كاشف الغطاء.
٤ ـ عمّه السيّد باقر القزويني ، وهو الذي
منحه الاجتهاد
الصفحه ٨٨ : الطريق على المقام المعروف بقبر السيّد محمّد
ذي الدمعة ، فرأيت على شبّاكه الخارج إلى الطريق شخصاً بهيَّ
الصفحه ٩٠ :
أقبلت عليه بطلاقة وجه
وبشاشة وسؤال عن حاله ، واستحييت أن أسأله من هو وأين وطنه؟ ثمّ شرعت في البحث
الصفحه ٢٠٢ : محمّد البحراني على أوّل كتاب النهاية
الذي له ـ تغمّده الله برحمته ـ ما هذه حكايته الخ. وصورة إجازة
الصفحه ٢٨٧ :
الوباء الذي حصد أرواح
الناس في سنة (١١٣٧هـ)(١)
، وهي السنة التي توفّي فيها الفاضل الهندي ، على
الصفحه ٨١ :
يوم الإثنين ١٩ ذي قعدة (١٢٦٧هـ)(٤)
، حقّقه السيّد صالح جودت القزويني ، وعلى الكتاب شرح موسّع.
٣٣