الصفحه ١٩٧ :
فهد ، عفى الله عنه.
ب ـ أنّ هذه النسخة كلّها بخطّ السيّد عبد
الحميد بن عبد الرحمن بن عبد الحميد
الصفحه ٣٨ :
وهذا هو المعتمد عليه.
والثالث : قال قوم : إنّ التبديل إنّما هو
للسرابيل التي ذكرها الله في قوله
الصفحه ٩٢ : الأوّل عام (١٣٠٠هـ/١٨٨٣م).
وأفاد أيضاً السيّد ابن كمّونة أنّ
المترجم له لمّا صار محتضراً قال لنا
الصفحه ٤٠ : فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا)(١).
«قوله : (كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ٧٥ : (ج ٣ ـ ص ١٢٥) حكى بعض أحفاده أنّ الأصل والمختصر كلاهما موجودان
بمكتبته بالحلّة لكن ذكر أبو المجد المدعو بآقا
الصفحه ١٤٤ : مبحثه (التاريخ الشعري)(٢)
، وغير ذلك.
وللتاريخ الشعري قواعد وضعها مُقعِّدُوهُ
، وهي :
١ ـ أن يكون
الصفحه ١٦٤ :
والنَّاصبىُّ يظُنُّ أَنْ
قَد أَدرَكَ المَأفُونُ ثَارَهْ
الصفحه ١٩١ :
١١ ـ الخلاصة
للعلاّمة ، وفي آخر القسم الأوّل منها إنهاء من الشيخ حسين بن كمال الدين الأبزر
الصفحه ٢٦٦ :
مُدركاً لضعف إرادة من جاءوا له وهم يحملون الكتب ، تلك الكتب الواضحة البيِّنة إن
كان زمن وقوعها هذا الزمن
الصفحه ١٥ :
حيث تشير هذه العبارة إلى أنّ الوزير المغربي
فيما يتعلّق بتمييز الكلام السليم من غيره بمنزلة
الصفحه ١٦ :
في مقدّمتها(١).
وجدير بالذكر أنّ العلاّمة الطهراني قال
ـ في ذيل عنوان مسألة
في معنى البا
الصفحه ٣١ : إنّ النسك
الغسل ، قال الشاعر :
فلا ينبت المرعى سباخ عراعر
ولو نسكت بالماء ستّة
الصفحه ٣٤ : وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
الصفحه ٣٩ : ،
ج ٢ ، ص ٢٤١ ، (ج ٤ ، ص ٥٠٨) ؛ مجمع البيان ، ج ٣ ، ص ١٠٣. جدير بالذكر أنّ الآية
التي تلي هذه الآية هي قوله
الصفحه ٤١ : أراد تفضيلهم في الدنيا على القاعدين ، والثاني أراد تفضيلهم
في الآخرة بدرجات النعيم»(١).
٢٦ ـ (اِنَّ